جاء الحزائم والزبائن دُلْدُلَا ... لا سابقين ولا مع القطان
فعجبت من عوف وماذا كلفت ... ويجيء عوفٌ آخر الركبان
وقوله: دُلْدُلاً، أي يتدلدلون بين الركبان، لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء.