وأما في السفر؛ فكان يصلي على راحلته النافلة.

وسَنَّ لأمته أن يصلوا في الخوف الشديد على أقدامهم، أو ركباناً - كما

تقدم -، وذلك قوله تعالى:

{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الوُسْطَى (?) وَقُومُوا لِلّهِ قَانِتِينَ. فَإِنْ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015