و " كان إذا قرأ وهو في البيت؛ يسمع قراءته من في الحُجْرة " (?) ، وهذا
كناية عن التوسط بين الجهر والإسرار.
{و " كان ربما رفع صوته أكثر من ذلك حتى يسمعه من كان على
عريشه " (*) . (أي: خارج الحجرة) } .