من كتب الأقدمين، ولا يرى لأحد أن ينظر في الكتب المتأخرة.
وقد قرر هذا في مقدمة كتابه الموافقات" (?)، بل لقد صرح في إجابته حينما سئل عن ذلك قائلاً: "ما ذكرت لكم من عدم اعتمادي على التآليف المتأخرة، فلم يكن ذلك مني بحمد الله محض رأيي، ولكني اعتمدت بسبب الخبرة عند النظر في كتب المتقدمين مع كتب المتأخرين، وأعني بالمتأخرين كابن بشير، وابن شاس (?)،