حسن الفهم ودقة التنزيل، وبراعة التعليل، فقد جمع فيه صور الحوادث التي لم تنص أحكامها في المدونة، واهتم بأكثر الصور التي تعرض في عصره في القيروان، فبين أحكامها بحسب تنزيل النقول، وتحقيق مناطها، أو بالجواب عنها مما يتخرج من الأصول، أو من النقول على سنة الاجتهاد في المسائل" (?).
" ألف كتاباً مقتناً في اختصار المدونة" (?).
ويقع الكتاب في "نحو مائة جزء، وهو من أهذب كتب المالكية" (?).