بالقاضي والداعي والرامي كما يقول مررت بالضارب والقاعد وما أشبه ذلك، ومن هذه اللغة أنشد سيبويه:
قد عجبت مني ومن يعيليا ... لما رأتني خلقًا مقلوليًا
أراد تصغير يعلي وكان سبيله أن يقول: يعيل فأجراه مجرى الصحيح.
وقال الفرزدق:
فلو كان عبد الله مولى هجوته ... ولكن عبد الله مولى مواليا
وقال آخر:
خريجع دوادي في ملعب ... تأزر طورًا وتلقى الازارا