وسقاء مربوب: إذا أصلح بالرب، والربابة: العبد، والمعاهدون: اربه قال الهذلي:
كانت اربتهم بهز وغرهم ... عقد الجوار وكانوا معشرًا غدرا
والربابة أيضًا: الخريطة التي كانت تجعل فيها قداح الميسر. قال الهذلي:
فكأنهن ربابة وكأنه ... يسر يفيض على القداح ويصدع
وقال الأصمعي: الربابة: رقعة تجمع فيها القداح، قداح الميسر، وسميت بذلك من قولهم: «فلان يرب أمره ويجمعه» ولذل سميت «الرباب» لاجتماعهم