زيارتك.

ثم يخرج من المسجد وقلبه مملوء شوقا له عليه الصلاة والسلام ولأهل المدينة ونية العود إليها.

فتحفظ على هذه الآداب فإن من فعلها مع الشوق وفراغ القلب من الأغيار بلغ كل ما يتمنى إن شاء الله تعالى، وأعظمه حسن الختام. ختم الله لنا بخاتمة السعادة، وبلغنا الحسنى وزيادة، آمين. وفي هذا القدر كفاية.

تم الجزء الأول من كتاب " أسهل المدارك "

ويليه الجزء الثاني وأوله " كتاب الجهاد "

طور بواسطة نورين ميديا © 2015