قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: لَا يثنت، وَالْمرَاد عَجزه، وَأما صَدره فَصَحِيح
أَكْثرُوا الصَّلَاة عَليّ فِي اللَّيْلَة الزهراء وَالْيَوْم الْأَغَر , فَإِن صَلَاتكُمْ تعرض عَليّ رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ، وَفِيه عبد الْمُنعم بن بشير، ضَعِيف، وَالْمرَاد لَيْلَة الْجُمُعَة ويومها.
أكذب النَّاس الصباغون والصواغون سَنَده ضَعِيف مُضْطَرب، قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: لَا يَصح.
إكرام الْمَيِّت دَفنه لم يقف عَلَيْهِ فِي الأَصْل حَدِيثا، بل هُوَ أثر من جِهَة أَيُّوب السّخْتِيَانِيّ، قَالَ: كَانَ يُقَال: من كَرَامَة الْمَيِّت على أَهله تَعْجِيله إِلَى حفرته.
أكْرم الْمجَالِس مَا اسْتقْبل بِهِ الْقبْلَة رَوَاهُ أَبُو يعلى وَالطَّبَرَانِيّ، وَفِي سَنَده حَمْزَة بن أبي حَمْزَة، وَهُوَ مَتْرُوك، قَالَ ابْن حبَان: هُوَ خبر مَوْضُوع، وَخبر: " كَانَ يخْطب وَهُوَ مستدير الْقبْلَة " صَحِيح.
أكْرمُوا حَملَة الْقُرْآن فَمن أكْرمهم فقد أكرمني رَوَاهُ الديلمي وَقَالَ: غَرِيب جدا، وَفِيه من لَا يعرف وَأَحْسبهُ غير صَحِيح.
أكْرمُوا الْخبز