رَوَاهُ أَحْمد بِسَنَد ضَعِيف، وَمَعْنَاهُ أَن يتحرر الشَّخْص حَتَّى من أَخِيه الْكَبِير.
أدبني رَبِّي فَأحْسن تأديبي سَنَده ضَعِيف وَمَعْنَاهُ صَحِيح.
إدرأوا الْحُدُود بِالشُّبُهَاتِ فِيهِ يزِيد بن زِيَاد، قَالَ البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث.
ادريس عَلَيْهِ السَّلَام وَأَنه كَانَ صاحبا لملك الشَّمْس واشتهى أَن يصعد السَّمَاء وَأَنه صعدها بالاذن وَقبض فِيهَا وأحيي وَهُوَ يخيط ثِيَاب أهل الْجنَّة لَا أصل لهَذَا، ويذكره أهل التَّفْسِير من غير بَصِيرَة بِلَا سَنَد وَلَا أصل يعْتَمد عَلَيْهِ، وَأما رفْعَة فَهُوَ من بَاب ذكر مزية وَإِن لم يخْتَص بهَا فَكل الْأَنْبِيَاء فِي رفْعَة قبل الْمَوْت وَبعده، وكل مِنْهُم لَهُ تصرف الرّوح بعد الْمَوْت فِي البرزخ وَالسَّمَاء، وَقد سمى سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى آدم وَدَاوُد خَليفَة، وكل رَسُول خليفه، وَاتخذ إِبْرَاهِيم خَلِيلًا وكل مِنْهُم خَلِيل الرَّحْمَن، وسمى مُوسَى كليماً وَقد كلم غَيره بِلَا وَاسِطَة، وسمى عِيسَى روحا وكل نبيمن روح الله تَعَالَى بِمَعْنى أمره وسره، فالمزايا لَا تتزاحم، وَالله أعلم.
ادعوا الله وَأَنْتُم موقنون بالاجابة وَاعْمَلُوا أَن الله لَا يقبل دُعَاء من قلب غافل لاه فِيهِ صَالح الْمزي، مُنكر الحَدِيث، قَالَه البُخَارِيّ، وَقَالَ أَحْمد: صَاحب قصَص.