مَعْنَاهُ: إِذا تمنى هِدَايَة قومه، واشتهى ذَلِك ألْقى الشَّيْطَان فِي قُلُوبهم خلاف مَا اشتهاه حَتَّى يفتح الله بَاب قلب ذَلِك العَبْد، وَلَا يغتر بِمَا انتصر لَهُ ابْن حجر فِي شرح الهمزية من تَصْحِيح هَذِه الْقِصَّة وَأول تِلْكَ الْأَلْفَاظ بتآويل بعيدَة فَهُوَ من التعسف، وَالله أعلم.
948 - حَدِيث: " الغرباء وَرَثَة الْأَنْبِيَاء ". هُوَ بَاطِل، ويروى: " أكْرمُوا الغرباء فَإِن لَهُم شَفَاعَة " وَلم يَصح ذَلِك.
949 - حَدِيث: " الْغَضَب يفْسد الْإِيمَان كَمَا يفْسد الصَّبْر الْعَسَل ". سَنَده ضَعِيف.
950 - حَدِيث: " الْغناء وَاللَّهْو ينبتان النِّفَاق فِي الْقلب كَمَا ينْبت المَاء العشب ". لَا يَصح كَمَا قَالَه النَّوَوِيّ، وَكَذَا فِي الْمَنَاوِيّ.
951 - حَدِيث: " الْغنى غنى النَّفس ". مُتَّفق عَلَيْهِ.
952 - حَدِيث: " الْغيرَة من الْإِيمَان ". بِفَتْح الْغَيْن، ضَعِيف، وَفِيه خلاف.
953 - حَدِيث: " فَازَ قِطْعَة بَيت، وَهُوَ: