إذا الخرماء أمكن جانباها … فقرّ بني لضرب أو قراع
أبو الأثاثي. قال أبو الندى: هو لبني يربوع:
لحذيفة بن بدر.
لعمير بن الحباب. قال فيه زياد بن هوبر التغلبي:
تركنا فارس الخطاف يزقو … صداه بين أثناء الفرات
تولت عنه خيل بني سليم … وقد زاف الكماة إلى الكماة
لعمرو بن عمرو بن عدس بن زيد بن عبد الله بن دارم، طلبه عليها مرداس بن أبي عامر السلمي يوم جبلة ففات، فقال مرداس-وكان في بني عامر-:
تمطت كميت كالهراوة صلدم … بعمرو بن عمرو بعد ما مسّ باليد
فلولا مدى الخنثى وطول جرائها … لرحت بطيء المشي غير مقيّد