الْبَسِيط فِي التَّفْسِير
لِلْوَاحِدِيِّ فِي الْإِعْرَاب
بصائر ذَوي التَّمْيِيز فِي لطائف الْكتاب الْعَزِيز
مجلدان للفيروز آبادي أَظن أَنه غير كَامِل كَذَا سَمِعت مِمَّن طالع عَلَيْهِ وَهُوَ مُحَمَّد بن يَعْقُوب بن مُحَمَّد بن إِبْرَاهِيم بن مُحَمَّد بن أبي بكر بن إِدْرِيس بن فضل الله الشِّيرَازِيّ الفيروز آبادي
ولد سنة سبع وَعشْرين وسبعمئة وَمن مصنفاته اللامع الْمعلم العجاب الْجَامِع بَين الْمُحكم والعباب والقاموس ومنح الْبَارِي فِي شرح البُخَارِيّ وشوارق الْأَبْرَار فِي شرح مَشَارِق الْأَنْوَار وتسهيل الْوُصُول إِلَى أَحَادِيث الرَّسُول وَشرح عُمْدَة الْأَحْكَام وَكتاب الْمرقاة فِي طَبَقَات الشَّافِعِيَّة والمرقاة أَيْضا فِي طَبَقَات الْحَنَفِيَّة وَالْبُلغَة فِي التَّارِيخ وتحبير الموشين قَالَ صَاحب الْمِفْتَاح وَألف كتابا على الْمُجْمل لِابْنِ فَارس أَخذ عَلَيْهِ فِيهِ الف مَكَان وَمَعَ هَذَا يثني على صَاحبه وَالرَّوْض المسلوب وَشرح الْفَاتِحَة وكوزة الْخَلَاص وَتَفْسِير سُورَة الْإِخْلَاص والمتفق وَالْمَقْصُود فِي علم الْإِعْرَاب وَشرح خطْبَة الْكَشَّاف وَغير ذَلِك
وَتُوفِّي سنة سبع عشرَة وثمانمئة على الرِّوَايَة الصَّحِيحَة
بصائر القدماء وسرائر الْحُكَمَاء
للتوحيدي