الْأَمْثَال
لأبي عُبَيْدَة
الْأَمْثَال
وَهُوَ مجمع الْأَمْثَال وصدره إِن أحسن مَا يوشح بِهِ صدر الْكَلَام للميداني الميدان بِفَتْح الْمِيم وَسُكُون الْيَاء الْمُثَنَّاة من تَحت نِسْبَة إِلَى ميدان زِيَاد بن عبد الرَّحْمَن وَهِي محلّة فِي نيسابور وَهُوَ أَحْمد بن مُحَمَّد بن أَحْمد بن إِبْرَاهِيم الميداني النَّيْسَابُورِي
وَمن مصنفاته السَّامِي فِي الْأَسَامِي والأنموذج فِي النَّحْو والمصادر ونزهة الطّرف فِي علم الصّرْف وَشرح المفضليات وَغير ذَلِك
وَتُوفِّي سنة ثَمَان عشرَة وخمسمئة
الأمد الاقصى
للدبوسي فِي مِفْتَاح السَّعَادَة ودبوسية بِفَتْح الْمُهْملَة وَضم الْمُوَحدَة قَرْيَة بَين بُخَارى وسمرقند وَهُوَ عبيد الله بن عمر بن عِيسَى أَبُو زيد الدبوسي وَمن مصنفاته الْأَسْرَار وتقويم الْأَدِلَّة وَغير ذَلِك
وَتُوفِّي سنة ثَلَاثِينَ وأربعمئة
الْأَمر وَالنَّهْي
لعمر بن عُثْمَان بن خطاب بن شُعَيْب التَّمِيمِي أَبُو حَفْص النَّحْوِيّ المعري وَقيل هُوَ كتاب معرف بِكِتَاب المكتفي
الْإِمْلَاء
اسْم كتاب للْإِمَام الشَّافِعِي رَضِي الله عَنهُ