ي

يادكار

لِابْنِ الشريف فِي الطِّبّ

الْيَتِيمَة

لامام الْحَرَمَيْنِ وَهُوَ ابو الْمَعَالِي عبد الْملك

وَمن تصانيفه الشَّامِل فِي اصول الدّين والبرهان فِي اصول الْفِقْه وتلخيص التَّقْرِيب والارشاد والعقيدة النظامية ومدار الْفُصُول لم يتمه وَكتاب تَلْخِيص نِهَايَة الْخَطِيب وَلم يتمه وغياث الامم فِي الامامة ومغيث الْخلق فِي اخْتِيَار الاحق وغنية المرشدين فِي الْخلاف وَلم يتمه وَغير ذَلِك

ومولده فِي سنة تسع عشر واربعمئة

توفّي فِي سنة ثَمَان وَسبعين واربعمئة

يتيمة الدَّهْر

للثعالبي

الْيَنَابِيع

لشمس الائمة الْبَيْهَقِيّ وَهُوَ اسماعيل بن الْحُسَيْن بن عبد الله ابو الْقَاسِم الْبَيْهَقِيّ كَانَ اماما جَلِيلًا