نِهَايَة الْغَرِيب
لأبي السعادات ابْن الْأَثِير
نهج البلاغة من الْكَلِمَات العلوية
لرضي الدّين مُحَمَّد بن الْحُسَيْن الموسوي وَمن شُرُوح الْمنْهَج الْمَزْبُور شرح مَوْلَانَا متيم بن عَليّ بن متيم البحراني وَهُوَ شرح نظيف كَبِير طالعت فِيهِ فِي شهر ذِي الْحجَّة الشَّرِيفَة من شهور سنة سِتّ وَخمسين والف من الْهِجْرَة النَّبَوِيَّة عَلَيْهِ أفضل التَّحِيَّة
النَّهر فِي التَّفْسِير
لأبي حَيَّان وَهُوَ مُحَمَّد بن يُوسُف بن عَليّ بن يُوسُف بن حَيَّان الأندلسي الغرناطي النغزي
ولد فِي سنة أَربع وَخمسين وستمئة
وَمن تصانيفه الْبَحْر الْمُحِيط فِي التَّفْسِير والحاضر الأريب بِمَا فِي الْقرَان من الْغَرِيب والتذبيل والتكميل فِي التسهيل ومطول الإرشاب والتخييل الملخص والتجريد والتذكرة والتقريب غَايَة الْإِحْسَان واللمحة والشذرة والارتضاء فِي الضَّاد والظاء وَعقد اللالي وَالْحلَل ونحاة الأندلس والوافية فِي علم القافية ومنطق الخرس فِي لِسَان الْفرس والإدراك فِي لِسَان الأتراك وزهو الْملك