وَمن تصانيفه أشكال التأسيس وَشرح كتاب الجغميني قَالَ صَاحب طَبَقَات الْعُيُون وَله حَاشِيَة على شرح الْمُوَافق أَقُول نعم بتعرض غير أَنه لم يكْتب بل أَشَارَ فِي حَاشِيَة الْكتاب إِلَى تِلْكَ المواضيع بِحَلقَة رسمها بالقلم وَحَتَّى الْعلمَاء فِي بِلَاد الْعَجم يمْتَحنُونَ الطلاب بِالْوُقُوفِ على مَا قَصده من الرَّد
الْملَل والنحل
لِابْنِ حزم
الْملَل والنحل
للْقَاضِي أبي بكر الباقلاني
الْملَل والنحل
للشهرستاني فِي التَّلْخِيص على زنة قدم قَالَ الملا الجامي فِي شرح قَول الفصوص وَهُوَ قَوْله وَإِن اخْتلفت الْملَل والنحل أَي الْأَدْيَان المتعددة بِتَعَدُّد أَصْحَاب الشَّرَائِع والمذاهب المتشعبة بَين كل دين بِتَعَدُّد المهتدين
الْمنَار فِي أصُول الْفِقْه
لحافظ الدّين فِي الْمُسْتَصْفى من شُرُوح الْمنَار شرح ابْن الْملك قَالَ الْمولى الجنابي فِي تَرْجَمَة شرف الدّين بن كَمَال العزيمي رُوِيَ أَن لَهُ شرحا على الْمنَار وَكَانَ عِنْدِي نُسْخَة جليلة من الْمنَار وَفِي حَاشِيَته شَيْء كثير من الْفَوَائِد يكْتب عِنْد تَمام كل قَول شرف كنت سَأَلت يَوْمًا عَنهُ الْوَالِد المرحوم لمن هَذِه الْأَقْوَال قَالَ لَا أَدْرِي ثمَّ لما طالعت على تَارِيخ هَذَا الْفَاضِل وَقع فِي قلبِي أَن هَذَا اعتزالي لم يوف حَقِيقَة الْحَال
وَمن شُرُوح الْمنَار شرح ابْن النَّجْم صَاحب الْأَشْبَاه وَكَانَ ينْقل من شَرحه فِي هَذَا الْكتاب وَمن شروحه شرح ابْن الربوة