وَمن تصانيفه طَبَقَات النَّحْوِيين وأبنية سِيبَوَيْهٍ والموضح وَمَا يلحن فِيهِ عوام الأندلس وهتك ستور الْمُلْحِدِينَ وَغير ذَلِك
توفّي سنة تسع وَسبعين وثلاثمئة
وَمن شعره قِطْعَة
(وَلَيْسَ ثِيَاب الْمَرْء يُغني قلامة ... إِذا كَانَ مَقْصُورا على قصر النَّفس)
(وَلَيْسَ يُفِيد الْعلم والحلم والحجى ... أَبَا مُسلم طول الْقعُود على الْكُرْسِيّ)
مُخْتَصر الْوِقَايَة
لصدر الشَّرِيعَة فِي التَّعْدِيل
الْمُخْتَصر فِي الْأُصُول
لِابْنِ الْحَاجِب فِي الشَّافِعِيَّة
الْمُخْتَصر فِي الْمعَانِي
لسعد الدّين التَّفْتَازَانِيّ فِي التَّلْوِيح
الْمُخْتَلف والمؤتلف
لأبي بكر بن دُرَيْد فِي الِاشْتِقَاق
مخزن الْفِقْه
لمصلح الدّين الآماسي وَهُوَ مصطفى بن مُوسَى الآماسي الْمَعْرُوف بحافظ الْكتب لِأَنَّهُ كَانَ حَافِظًا للكتب فِي جَامع السُّلْطَان بايزيد خَان ببلدة أماسية وَقَالَ الْفَاضِل طشكبري زَاده فِي شقائقه وَكتب لعبادات المخزن شرحا بلغ ثَلَاثِينَ كراسا بِخَطِّهِ الدَّقِيق روح الله تَعَالَى روحه وَنور ضريحه من عُلَمَاء دولة السُّلْطَان سليم السَّابِق ذكره