وَشرح الْكتاب للبيهقي قَالَ ابْن الشّحْنَة وَسَماهُ الْجَوْهَر النقي فِي الرَّد على الْبَيْهَقِيّ
وَتُوفِّي فِي سنة خمسين وسبعمئة
كِفَايَة المتحفظ وَنِهَايَة المتلفظ
لِابْنِ الأجدابي
الْكِفَايَة على الْهِدَايَة
لتاج الشَّرِيعَة وَهُوَ مَحْمُود بن عبيدس بن مَحْمُود المحبوبي
وَمن تصانيفه الْوِقَايَة مُخْتَصر الْهِدَايَة
الْكِفَايَة على الْهِدَايَة
للشَّيْخ جلال الدّين كرلاني
قَالَ صَاحب الْمِفْتَاح وَلم أَقف على تَرْجَمته
الْكِفَايَة فِي مسَائِل الْخلاف
لأبي الْحسن يعلى بن سعد بن عبد الرَّحْمَن الْعَبدَرِي
كليلة ودمنة
فِي الأَصْل لبيدبا الفيلسوف وَضعه لديلم ملك الْهِنْد ثمَّ نَقله برزويه بِفَتْح الزَّاي الَّتِي بعْدهَا وَاو من الْهِنْدِيَّة إِلَى الفارسية ثمَّ نَقله عبد الله بن هِلَال الْأَهْوَازِي من