الْعِنَايَة شرح الْهِدَايَة
لمُحَمد بن مُحَمَّد مَحْمُود أَحْمد الرُّومِي البابرتي الْحَنَفِيّ
وَمن تصانيفه شرح الْمَشَارِق وَشرح الْبَزْدَوِيّ وَشرح الْمنَار وَشرح ألفية ابْن الْمُعْطِي وَشرح التَّلْخِيص فِي الْمعَانِي وَالْبَيَان وَشرح مُخْتَصر ابْن الْحَاجِب وَشرح السِّرَاجِيَّة ومقدمة فِي الْفَرَائِض وَشرح تَلْخِيص الخلاطي للجامع الْكَبِير قطعتين قَالَ محب الدّين بن الشّحْنَة فِي شرح الْهِدَايَة وَلم يكمل وحاشية على الْكَشَّاف إِلَى تَمام الزهراوين وَله شرح على وَصِيَّة الإِمَام
توفّي سنة سِتّ وَثَمَانِينَ وسبعمئة
عنقاي مغرب
لِابْنِ عَرَبِيّ فِي السراج
عنقود الْجَوَاهِر فِي الصّرْف
لعَلي قوشجي وَهُوَ الْعَالم الْعَلامَة عَلَاء الدّين عَليّ بن مُحَمَّد القوشجي
وَمن تصانيفه شرح التَّجْرِيد والرسالتان المشهورتان بالمحمدية والفتحية والحاشية على أَوَائِل شرح الْكَشَّاف للعلامة التَّفْتَازَانِيّ ومحبوب الحمائل
قَالَ الْمولى الجنابي فِي تَارِيخه وصنف فِي أثْنَاء السّفر رِسَالَة لَطِيفَة فِي علم الْهَيْئَة باسم السُّلْطَان مُحَمَّد خَان وسماها الرسَالَة الفتحية لمصادفتها فتح عراق الْعَجم
وَتُوفِّي بِمَدِينَة قسطنطينية وَدفن إِلَى جوَار أبي أَيُّوب الْأنْصَارِيّ