سليم نامه
بالنظم الْفَارِسِي لأداني افندي كَانَ معاصرا لصَاحب التَّارِيخ إِدْرِيس البدليسي
سليم نامه
لإسحاق أَفَنْدِي من عُلَمَاء دولة السُّلْطَان بايزيد بن السُّلْطَان مُحَمَّد الفاتح
السّنَن
للبيهقي وَهُوَ ابو بكر أَحْمد بن الْحُسَيْن الْبَيْهَقِيّ
ولد فِي سنة أَربع وَثَمَانِينَ وثلاثمئة
وَتُوفِّي سنة ثَمَان وَخمسين وأربعمئة
السّنَن
لِلتِّرْمِذِي وَهُوَ أَبُو عِيسَى مُحَمَّد بن عِيسَى التِّرْمِذِيّ وَمن تصانيفه الصَّحِيح
قَالَ صَاحب الْمِفْتَاح لَهُ تصانيف كَثِيرَة فِي علم الحَدِيث وَهَذَا كِتَابه الصَّحِيح أحسن الْكتب وأكثرها فَائِدَة
توفّي سنة تسع وَسبعين ومئتين
السّنَن
للنسائي بِفَتْح النُّون الْمُشَدّدَة وَتَخْفِيف السِّين الْمُهْملَة وبالمد وَهُوَ أَبُو عبد الرَّحْمَن أَحْمد بن شُعَيْب النَّسَائِيّ الشَّافِعِي
قَالَ صَاحب الْمِفْتَاح لَهُ كتب كَثِيرَة فِي الحَدِيث والعلل وَغير ذَلِك
توفّي سنة ثَلَاث وثلاثمئة