إِبْرَاهِيم بن مُوسَى الكاظم بن جَعْفَر الصَّادِق بن مُحَمَّد الباقر عَليّ بن زين العابدين بن الْحُسَيْن بن عَليّ بن ابي طَالب رَضِي الله عَنْهُم ولد سنة خمس وَخمسين وثلاثمئة وَمن تصانيفه نهج البلاغة وَقيل فِيهِ خلاف قَالَ ابْن خلكان وَقد اخْتلف النَّاس فِي كتاب نهج البلاغة من كَلَام عَليّ بن أبي طَالب هَل هُوَ جمع الشريف المرتضى أم جمع أَخِيه الشريف الرضي
وَتُوفِّي سنة سِتّ وَثَلَاثِينَ وأربعمئة
الدُّرَر وَالْغرر
للْمولى الْمَعْرُوف بملاخسرو وَهُوَ مُحَمَّد بن فرامرز بن خواجة عَليّ الشهير بمولانا خسرو وَقد كَانَ قَاضِيا لعسكر السُّلْطَان مُحَمَّد بن مرادخان ثمَّ تقلد منصب الْفَتْوَى وَمن مصنفاته الْمرقاة فِي الْأُصُول والمراة شرح الْمرقاة وحواشي تَفْسِير القَاضِي وحواشي التَّلْوِيح شرح التَّنْقِيح وحواشي شرح الْعَضُد لمختصر ابْن الْحَاجِب وحواشي شرح المطول ورسالة الْوَلَاء وحواش على أَوَائِل تَفْسِير الْبَيْضَاوِيّ ورسالة مُتَعَلقَة بتفسير سُورَة الْأَنْعَام وَغير ذَلِك
وَتُوفِّي سنة خمس وَثَمَانِينَ وثمانمئة
الدُّرَر فِي الْمَغَازِي وَالسير
لِابْنِ عبد الْبر
الدَّعْوَات
لأبي الْقَاسِم الطَّبَرَانِيّ