خُلَاصَة الدَّلَائِل
لِابْنِ مكي الرَّازِيّ وَهُوَ عَليّ بن أَحْمد بن مكي الرَّازِيّ قَالَ صَاحب الْجَوَاهِر وَهُوَ كتاب نَفِيس على مُخْتَصر الْقَدُورِيّ سَمَّاهُ خُلَاصَة الدَّلَائِل وتنقيح الْمسَائِل وَمن تصانيفه سلوة الهموم
وَتُوفِّي سنة ثَمَان وَتِسْعين وخمسمئة
خُلَاصَة العبر
للمحب الطَّبَرِيّ
الْخُلَاصَة الغزالية
لعبد الْجَبَّار فِي الْإِحْيَاء
خُلَاصَة الفتاوي
للشَّيْخ الإِمَام عبد الرشيد النجاري وَهُوَ طَاهِر بن احْمَد بن عبد الرشيد الإِمَام النجاري صَاحب كتاب الْوَاقِعَات وَكتاب النّصاب ثمَّ اختصر بعد ذَلِك كتابا سَمَّاهُ الْخُلَاصَة يَعْنِي خُلَاصَة الفتاوي
خُلَاصَة الْهَيْئَة
لسيدي عَليّ بن الْحُسَيْن الْمَعْرُوف بكاتبي الرُّومِي
الْخُلَاصَة فِي الْفَرَائِض
لِأَحْمَد بن مُحَمَّد الْأَزْدِيّ وَهُوَ أَحْمد بن مُحَمَّد بن سَلامَة بن سَلمَة بن عبد الْملك بن سَلمَة بن سليم بن سُلَيْمَان بن خبان ولد سنة تسع وَعشْرين ومئتين وَمن مصنفاته أَحْكَام الْقرَان ومعاني الْآثَار قَالَ صَاحب الْجَوَاهِر وَهُوَ أول تصانيفه وَبَيَان مُشكل الْآثَار وَهُوَ اخر تصانيفه ومختصر فِي الْفِقْه وَشرح الْجَامِع الصَّغِير وَالْجَامِع الْكَبِير