ذَلِك هَذَا الَّذِي قَالَ الإِمَام الشَّافِعِي فِي شَأْنه لَو ناظره الشَّيْطَان لغلبه
وَتُوفِّي سنة أَربع وَسِتِّينَ ومئتين
تَهْذِيب الْمنطق وَالْكَلَام
لسعد الدّين التَّفْتَازَانِيّ فِي التَّارِيخ
التَّهْذِيب فِي الحَدِيث
لأبي الْفَتْح نصر بن إِبْرَاهِيم الْمَقْدِسِي ثمَّ الدِّمَشْقِي بِالْعلمِ لَا بالمنصب
التوابع والزوابع
للأشجعي وَهُوَ أَحْمد بن مَرْوَان عبد الْملك بن مَرْوَان الْأَشْجَعِيّ الأندلسي الْقُرْطُبِيّ ولد سنة اثْنَتَيْنِ وَثَمَانِينَ وثلاثمئة وَمن تصانيفه كشف الدك وحانوت عطار وَغير ذَلِك
توفّي سنة سِتّ وَعشْرين وأربعمئة
التَّوْحِيد
للْإِمَام أبي مَنْصُور الماتريدي وَهُوَ مُحَمَّد بن مَحْمُود أَبُو مَنْصُور الماتريدي وَمن مصنفاته كتاب التَّوْحِيد وَكتاب المقالات وَكتاب تأويلات الْقُرْآن وَله رد على الْمُعْتَزلَة والقرامطة وَالرَّوَافِض وَله كتاب مآخذ الشَّرَائِع فِي أصُول الْفِقْه وَكتاب الجدل وأصول الْفِقْه
وَتُوفِّي سنة ثَلَاث وَثَلَاثِينَ وثلاثمئة
التوشيح
للصاغاني فِي الْأَثر