الذي يكتب على ظاهره. وأصله العلامة، فكأن ذلك علامة لمعرفة صاحبه. وفيه لغات أخر1، أذكرها لك [99/ب] في "شرح الكتاب" إن شاء الله. وقال الشاعر2:
لمن طلل كعنوان الكتاب
وقال أبو الأسود3:
نظرت إلى عنوانه فنبذته ... كنبذك نعلا أخلقت من نعالكا
وجمعه عنوانات وعناوين. وقد عنونت الكتاب، إذا كتبت على