اسفار الفصيح (صفحة 603)

الذي يكتب على ظاهره. وأصله العلامة، فكأن ذلك علامة لمعرفة صاحبه. وفيه لغات أخر1، أذكرها لك [99/ب] في "شرح الكتاب" إن شاء الله. وقال الشاعر2:

لمن طلل كعنوان الكتاب

وقال أبو الأسود3:

نظرت إلى عنوانه فنبذته ... كنبذك نعلا أخلقت من نعالكا

وجمعه عنوانات وعناوين. وقد عنونت الكتاب، إذا كتبت على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015