الوادي) 1، والصواب أنه اسم للوادي، لا لناحيته، لأن ناحية الشيء يقال لها: العرض بضم العين وسكون الراء. وقد ذكر ذلك ثعلب – رحمه الله – بعد هذا.
(والعرض) أيضا بكسر العين وسكون الراء، (ريح الرجل الطيبة أو الخبيثة) .
(ويقال: هو نقي العرض2: أي بريء من أن يشتم أو يعاب) .
(والعرض) بفتح العين والراء: طمع الدنيا، (وما يعرض منها) بفتح الياء وكسر الراء، أي يظهر فيعجب الناظرين ويطمعون فيه3. وجمعه أعراض.
(وعرض الشيء: ناحيته) وجانبه بضم العين وسكون الراء. تقول: اضرب عرض الحائط، أي جانبه.
(والعود معروض على الإناء) : إذا جعل مضجعا على رأسه، كما يكون على رأس المكيال معترضا، ولا يكون قائما منتصبا مع طوله