"نتائج الفكر في تناسب السور" لكونه من مستنتجات1 فكري كما أشرت إليه، ثم عدلت وسميته "تناسق الدرر في تناسب السور"؛ لأنه أنسب بالمسمَّى، وأزيد بالجناس.
وبالله تعالى التوفيق، وإياه أسأل حلاوة التحقيق، بِمَنِّهِ ويُمْنِهِ.