إخوتاه .. قد ذهب العام ومن شعبان النصف، وما أرى من عملك النصف، فإن كان في الماضي قد قبح الوصف؛ فقم الآن .. قم الآن وادع الله أن يصلحك في {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ}.