لاسمه الأصلي ونائباً مَنَابه، ومثالهُ قول لبيد:
وغدَاةَ ريحٍ قد كَشَفْتُ وقِرَّةٍ ... إذ أصبحَتْ بيَدِ الشَّمالِ زِمَامها
وذلك أنه جعل للشمال يداً، ومعلوم أنه ليس هناك مُشار إليه يمكن أن تُجْرَى اليد عليه، كإجراء الأسد والسيف على الرجل في قولك انْبَرَى لي أسدٌ يَزْئِرُ وسللتُ سيفاً على العدوّ لا يُفَلُّ، والظباء على النساء في قوله " الظباء الغِيدِ "