* صحيح.
أخرجه مسلم (3/8 و9) وأحمد (3/331) وكذا النسائى (1/206) وابن أبى شيبة (1/207/1) والبيهقى (3/190) من طريق جعفر بن محمد عن أبيه عن جابر به. وفى رواية لأحمد: " قال جعفر: وإراحة النواضح حين تزول الشمس ".
وإسناده جيد. ونحوه لابن أبى شيبة , وسنده صحيح.
(598) - (قول سلمة بن الأكوع: " كنا نُجَمِّعُ مع النبى صلى الله عليه وسلم إذا زالت الشمس ثم نرجع فنتبع الفىء " أخرجاه (ص 143) .
* صحيح.
أخرجه البخارى (3/113) ومسلم (3/9) واللفظ له وأبو داود أيضاً (1085) والنسائى (1/207) والدارمى (1/363) وابن ماجه (1100) وابن أبى شيبة (1/207/1) والبيهقى (3/190) وأحمد (4/46 و54) ولفظه: " وما للحيطان فىء يستظل به ". وهو لفظ البخارى وغيره.
وله شاهد من حديث الزبير بن العوام قال: " كنا نصلى مع النبى صلى الله عليه وسلم الجمعة ثم نرجع فنبادر الظل فى أطم بنى غنم فما هو إلا مواضع أقدامنا ".
أخرجه الدارمى (1/363) والطيالسى (1/141) (?) وأحمد (1/164 و167) عن مسلم ابن جندب عنه.
قلت: وسنده صحيح.
وأدخل أحمد فى رواية عنه رجلاً لم يسم بينه وبين الزبير. وهى شاذة.