على شرط مسلم.

وله فى المسند (5/147 و148) طريقان آخران عن أبى ذر.

الخامس عن أبى فاطمة قال:

" قلت يا رسول الله أخبرنى بعمل أستقيم عليه وأعمله. قال: " عليك بالسجود , فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة , وحط بها عنك خطيئة ".

أخرجه ابن ماجه (1422) بإسناد حسن. وأخرجه أحمد (3/428) من طريق أخرى عنه بلفظ: " أكثر من السجود , فإنه ليس من رجل يسجد لله سجدة ... " الحديث

ومن طريق ثالث مختصراً , بلفظ: " يا أبا فاطمة إن أردت أن تلقانى فأكثر السجود ". وفيها ابن لهيعة وهو حسن الحديث فى المتابعات والشواهد.

السادس: عن عبادة بن الصامت مرفوعاً.

مثل حديث أبى ذر من الطريق الرابعة وزاد: " فاستكثروا من السجود ".

أخرجه ابن ماجه وأبو نعيم " فى الحلية " (5/130) , ورجاله ثقات.

(458) - (حديث جابر مرفوعاً: " أفضل الصلاة طول القنوت ". رواه أحمد ومسلم والترمذى (ص 112) .

* صحيح.

أخرجه أحمد (3/391) ومسلم (2/175) والترمذى (2/229) وابن ماجه (1421) والبيهقى (3/8) من طرق عن أبى الزبير عنه , وقال الترمذى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015