" أحاديثه لا يتابعه عليها الثقات , وأرجو أنه لا بأس به ".

وقال الحافظ فى " التلخيص " (4/154) : " وإسناده ضعيف , ضعفه العقيلى وابن حبان ".

(2501) - (قوله صلى الله عليه وسلم فى البحر: " هو الطهور ماؤه الحل ميتته ".

* صحيح وقد مضى برقم (9) (?) .

(2502) - (روى البخارى: " أن الحسن بن على ركب على سرج من جلود كلاب الماء ".

ذكره البخارى (4/9) معلقا مجزوما بغير إسناد: " وركب الحسن عليه السلام ... " كذا وقع فيه " الحسن " غير منسوب.

فقال الحافظ (9/530) : " قيل: إنه ابن على , وقيل: البصرى , ويؤيد الأول أنه وقع فى رواية: وركب الحسن عليه السلام ".

ثم لم يذكر من وصل هذا الأثر. والله أعلم.

(2503) - (حديث ابن عمر: " نهى النبى صلى الله عليه وسلم عن أكل الجلالة وألبانها " رواه أحمد وأبو داود.

وفى رواية له: " نهى عن ركوب جلالة الإبل ".

* صحيح.

أخرجه أبو داود (3785) وكذا الترمذى (1/336) وابن ماجه (3189) والبيهقى (9/332) وأبو إسحاق الحربى فى " غريب الحديث " (5/24/1) .

من طريق محمد بن إسحاق عن ابن أبى نجيح (عن ابن مجاهد) [1] عنه بالرواية الأولى.

قلت: ورجاله ثقات إلا أن ابن إسحاق مدلس وقد عنعنه.

وقد خولف فى إسناده , فقال الترمذى:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015