أسلم وتحته أختان , فقال له على بن أبى طالب: " لتفارق إحداهما أو لأضربن (عناقك) [1] ".

ورجاله ثقات غير عمرو بن هند فلم أعرفه.

(1916) - (حديث: " أخذ الرسول صلى الله عليه وسلم الجزية من مجوس هجر ".

* صحيح.

وتقدم تخريجه برقم (1249) .

(1917) - (كتب عمر أن فرقوا بين كل ذى رحم من المجوس " (2/182) . [2]

(1918) - (عن ابن عباس: " أن رجلا جاء مسلما على عهد النبى صلى الله عليه وسلم ثم جاءت امرأته مسلمة بعده فقال: يا رسول الله إنها كانت مسلمة معى فردها عليه " رواه أبو داود (ص 183) .

* ضعيف.

أخرجه أبو داود (2238) والترمذى (1/214) وكذا ابن حبان (1280) من طريق وكيع عن إسرائيل عن سماك عن عكرمة عنه به.

وقال الترمذى: " حديث صحيح "!

وتابعه عبيد الله بن موسى أنبأ إسرائيل به نحوه ولفظه: " أسلمت امرأة على عهد النبى صلى الله عليه وسلم , فتزوجت , فجاء زوجها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إنى قد أسلمت معها , وعلمت بإسلامى معها , فنزعها رسول الله صلى الله عليه وسلم من زوجها الآخر , وردها إلى زوجها الأول ".

أخرجه ابن الجارود (757) والبيهقى (7/188) من طريق الحاكم وهذا فى " المستدرك " (2/200) وصححه وو افقه الذهبى!!

وقال الترمذى: " وتابعه سليمان بن معاذ الضبى عن سماك به مثل حديث وكيع ".

أخرجه الطيالسى (2674) وعنه البيهقى.

وتابعه عبد الرزاق عن إسرائيل به , أخرجه فى " المصنف " (12645) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015