ـ[كشكول]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 01:11 م]ـ
جواب لغزك هو:
وآكلة بغير فمٍ وبطنِ /// لها الأشجارُ والحيوانُ قوتُ
إذا أطعمتها انتعشت وعاشت /// ولو أسقيتها ماءً تموتُ
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 01:16 م]ـ
الأبيات تنطبق على النار أيضاً
ـ[نور]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 02:04 م]ـ
نعم إنها النار أيضا
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[05 - 01 - 2007, 03:32 م]ـ
ماذا يصف في هذا البيت:
له جناحان وليس بالطير ............ يجر فداناً وليس بالثور .... ؟
ـ[عبقري]ــــــــ[06 - 01 - 2007, 07:43 م]ـ
الجراد
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[06 - 01 - 2007, 07:49 م]ـ
إضافه بسيطه حول السفرجل
فهو يسمى في بعض المناطق " الفركس "
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[06 - 01 - 2007, 07:57 م]ـ
وقفه صغيرة مع المعذرة لأخي عبدالقادر
ومصفرة تختال في ثوب نرجس ........... وتعبق عن مسك ذكيّ التنفس
صدق في هذا الوصف
لها ريح محبوب وقسوة قلبه ............ ولون محب حلة السقم مكتسي
فصفرتها من صفرتي مستعارة ......... وانفاسها في الطيب انفاس مؤنسي
مكرر
وكان لها ثوب من الزغب أغبر ......... على جسم مصفرة من التبر أملس
السفرجل يكون في الشجرة مغطى بطبقه شعريه شبيهه بطبقة " الكيوي "
ولونها أغبر وتزول هذه الطبقه عند نضجها وتمسح باليد او الماء فيزول مابقي
فلما استتمت في القضيب شبابها ......... وحاكت لها الأوراق اثواب سندسِ
مددت يدي باللطف أبغي اجتناءها ........... لأجعلها ريحانتي وسط مجلس
قطفها يحتاج لقوة الجذب اشبه ما تكون بقطف الرمان
ـ[حسن الهاشمي]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 11:53 ص]ـ
من المقصود في هذا البيت:
اسم الذي تيّمبي في اوله ناظرة ...... فان فاتني اوله فان لي اخره
ـ[الحامدي]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 02:45 م]ـ
من المقصود في هذا البيت:
اسم الذي تيّمبي في اوله ناظرة ...... فان فاتني اوله فان لي اخره
أخي حسن الهاشمي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الجيد أنك صححت الخطإ في "تيمبي"، ولكنني لاحظت أن البيت ليس مستقيم الوزن (لا ينسجم مع البحور الخليلية).
أما الجواب عن سؤالك فهو كما هو واضح من البيت: "علي".
ـ[غير مسجل]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 03:58 م]ـ
صدق الحامدي حين قال:
(ولكنني لاحظت أن البيت ليس مستقيم الوزن (لا ينسجم مع البحور الخليلية).)
والصحيح:
اسم الذي تيمني أوله في ناظره
إن فاتني أوله فإن لي في آخره
ـ[غير مسجل]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 04:04 م]ـ
أراك تجول في حل المعاني
وتزعم أن عندك فيه فهما
فما شيء له طعم وريح
وذاك الشيء في شعري مسمى؟
ـ[أبو طارق]ــــــــ[11 - 01 - 2007, 06:22 م]ـ
أهو الأراك؟
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[12 - 01 - 2007, 01:11 ص]ـ
وبستان اعشت الطرف عنه .......... على شقر كمثل لحم الديوك
كأن حباب الطل فيه .................... جمان فوق تيجان الملوك
ـ[الحامدي]ــــــــ[12 - 01 - 2007, 02:52 ص]ـ
وبستان اعشت الطرف عنه .......... على شقر كمثل لحم الديوك
كأن حباب الطل فيه .................... جمان فوق تيجان الملوك
أخي الكريم، ألا تصحح لنا البيتين أولا؟؟ فهما كما أرى مكسوران من جهتين!!.
لي رجاء إلى الإخوة الكرام: أن لا يأتوا بالشعر المكسور، في هذا المنتدى، ولا في غيره، إلا بقصد التنبيه إلى ما فيه أو تصحيحه.
ـ[غير مسجل]ــــــــ[12 - 01 - 2007, 06:30 م]ـ
نعم يا أبا طارق إنه الأراك
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[13 - 01 - 2007, 11:07 ص]ـ
رجاء إلى الإخوة الكرام: أن لا يأتوا بالشعر المكسور، في هذا المنتدى، ولا في غيره، إلا بقصد التنبيه إلى ما فيه أو تصحيحه.
--------------------
أستاذي الكريم: rolleyes: : وهل تفعل الآن غير ذلك؟
-----------------------------------------
ثم، وهل ندخل نحن ( ops إلى الفصيح إلا لنتعلم من أساتذة كبار أمثالك،
فإن لم نخطئ في بداية الطريق ونُصوَّب فمتى سنخطئ؟! ;).
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[13 - 01 - 2007, 11:12 ص]ـ
::: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
ماذ يصف الشاعر بهذه الأبيات؟ (وأرجو توخي الدقة، والتركيزعلى المطلوب محدداً)
هبطت إليك من المحلّ الأرفع ............... ورقاء ذات تعزّز وتمنّع
محجوبة عن كلّ مقلة عارف ........... وهي التي سفرت ولم تتبرقع
وصلت على كرهِ اليك وربما ........... كرهت فراقك وهي ذات تفجع
أنفت وما أنست فلما واصلت .............. ألفت مجاورة الخراب البلقع
وأظنّها نسيت عهوداً بالحمى ................... ومنازلا بفراقها لم تقنع
حتى إذا اتصلت بهاء هبوطها ............ في ميم مركزها بذات الأجرع
علقت بها ثاء الثقيل فأصبحت ............. بين المعالم والطلول الخضّع
تبكي إذا ذكرت جواراً بالحمى .................. بمدامع تهمى ولمّا تقطع
وتظل ساجمة على المن التي ............... درست بتكرار الرياح الأربع
إذ عاقها الشرك الكثيف وصدّها .......... قفص عن الأوج الفسيح الأربع
حتى إذا قرب المسير من الحمى .......... ودنا الرحيل إِلى الفضاء الأوسع
وغدت مفارقة لكلّ مخلّف .................. عنها حليف الترب غير مشيّع
سجعت وقد كشف الغطاء فأبصرت .......... ما ليس يدرك بالعيون الهجّع
وغدت تغرد فوق ذروة شاهق ............ سام إِلى قعر الحضيض الأوضع
إن كان أرسلها الإله لحكمة ................. طويت عن الفذ اللبيب الأروع
فهبوطها إن كان ضربة لازب .................. لتكون سامعة لما لم تسمع
وتعود عالمة بكل خفية ....................... في العالمين فخرقها لم يرقع
وهي التي قطع الزمان طريقها ................ حتى لقد غربت بعين المطلع
وكأنها برق تألق بالحمى .......................... ثم انطوى فكأنّه لم يلمع
¥