ـ[فتون]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 05:08 ص]ـ

لدي ملحوظة ترددت في ذكرها اتهاما لفهمي

وهل دُستِ روضكِ بين المتون

ماذا تقصدون بمجتلبة للقافية؟؟ يعني أنها حشو وأن المعنى تم بدونها؟؟ أم أنها ليست صحيحة من حيث المعنى؟؟

ذلك لأنني فهمت من الصورة أنه يريد ربوعها في قلبه ولكن بحثت في المعجم عن معنى متون فلم أجد ما يستقيم مع

معناي المفهوم ... !!

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 05:36 ص]ـ

ذلك لأنني فهمت من الصورة أنه يريد ربوعها في قلبه ولكن بحثت في المعجم عن معنى متون فلم أجد ما يستقيم مع

معناي المفهوم ... !!

هذا هو يعني لم تخدم المعنى بقدر ما خدمت القافية

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[30 - 11 - 2010, 07:04 م]ـ

السلام عليكم أيها الأساتذة الأعزاء

هذه ثالث مرة أحاول الرد ولكن الجوال يخذلني (وجه شخص منكوب جدا)

لذلك اعذروني إن تأخرت قليلا

حتى أصلح حاسوبي أو أجد صاحبا أتطفل عليه

ولن أعود إلا ومعي جيوش عرفاني وشكري لكل هذا الجهد

بوركت الإقلام

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[01 - 12 - 2010, 07:03 م]ـ

يتميز شعرك أخي برقة وعذوبة تجعل منه مميزا جميلا

قصيدة جميلة ...

أظن "فداءً" بالنصب في المطلع على أنها مفعول مطلق << لا أدري مجرد محاولة

صور بديعة ...

لا أدري ما اقتبس من الأبيات فكلها تستحق

وصلت إلى

وتساءلت ما علاقة الحسن بالفنون؟؟

وتبقى من جميل ما قرأت اليوم

تقبل مروري السريع

أشكر جميل مروركِ وتشجيعك المتواصل أستاذتنا فتون

وأما بالنسبةِ لعلاقةِ الحسنِ إجمالاً بالفنون كنتُ أتكِّئ على الصلة المعنوية وقد تكون القافية ساقتني إليها لأني لا أراجع ما أكتب إلا بعد أن ينبهني الذي يتفضل عليَّ بالقراءةِ والنقد

حقاً ردودك دوماً تثري

بارك الله فيكِ

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[02 - 12 - 2010, 06:06 ص]ـ

عليك برفع الفداء أخيّ

ولست أوافق أختي فتونْ

ههههههه

لم تسعفني قريحتي بأكثر من بيت ..

أخيّ الكريم ..

جاءت خبراً مقدّماً .. والتقدير

كل العيون فداء لعينيكِ

ولو جعلناها مفعولاً مطلقاً فماذا نعرب ((كلّ))؟؟

والله أعلم ..

ساري

رفعنا نصبنا تعبت أخي

وذا النحو أهدى إلي الجنون

علم الذرة عندي أسهل من النحو

شكر الله مرورك الذي أبهجني

أبهج الله قلبك

رياح محبتي

ـ[فتون]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 01:05 ص]ـ

هذا هو يعني لم تخدم المعنى بقدر ما خدمت القافية

شكرا لك على التوضيح ...

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[03 - 12 - 2010, 04:38 م]ـ

قصيدة رائعة أيها الأبهر، بها الكثير من الأسى والكثير من الحب والكثير من الهم والكثير من التمرد والكثير من الثرثرة والكثير من الإنصات والكثير من الاستغراب والكثير من التسرع والكثير من التأمل والكثير من الثورة والكثير من الهدوء،

كان الشاعر فيها مع سيدته في حالة عتاب وهذا صحيٌّ جدًا حين يحدث بين اثنين يبحثان عن الأبدية، كان ثائرًا وكانت هادئة جعلته يخرج كل ما لديه من تعب وألم وشوق لتقول له في آخر الكلمات لا لا لا لا، لا لكل ما يقال وخذ من لساني فقط القول ومن عندي لا غيري الفعل، لولا آخر بيتين لبدت القصيدة وكأنها حديث من طرف واحد يتخيل أو يتوهم أو حتى يحب، لكن دخولها قد يكون أثّرَ في البناء الفني للقصيدة لكنه الجماليات لم تتأثر بل كانت أقوى وأعظم كما أنها بدت لو كانت قصة جميلة سُطِّرت بين اثنين كما أشرنا يتعاتبا من أجل توليد حالة عشق جديدة،

أحسنت أستاذي الفاضل أحمد الأبهر، ليت الكسل يبتعد عنك لتزودنا بمثل تلك الرائعة، دُم مبدعًا.

ـ[أحمد الأبهر]ــــــــ[04 - 12 - 2010, 09:21 ص]ـ

العود أحمد شاعرنا المطبوع الأبهر

حيا الإله مقدمك أبا سهيل

بأني أموتُ على أن أخون

في نفسي شيء من التركيب من الناحية اللغوية

وأنا الآن أصبح في نفسي شيء منه خصوصاً بعد توضيح الجبلي

ولكني لم أسمع منك (لاتخلو قصيدةً لك من ذكر الموت):)

وهل دُستِ روضكِ بين المتون

المتون مجتلبة للقافية اعترف يا أبهر

لن اعترف: p

لأني كنت أريد مافهمت الأستاذة فتون

وسوف أعترف لأني فهمت الآن وأنتبهت أن المتون جمع متنٍ وهو الظهر

وهل كنتِ تدرين ما عادَني

وطيفُكِ يرقصُ تحت الجفون

لماذا تحت؟!

ظننتها أبلغ للدلالة على السهد ورؤية الطيف (كلما أغمض عينه رقص الطيف تحت جفنه)

فلولا هواكِ لما هدَّني

سُهاد الليالي وليل الشجون

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015