ـ[شائق عبدالهادي كامل]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 06:34 م]ـ
بالأمس كانوا ملوكا في منازلهم = واليوم هم في بلاد البغي عبدان!!!
مررت بالمسجد المحزون أسأله = هل في المصلّى او المحراب مروان؟؟
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 07:47 م]ـ
نزهتُ نفسيَ عما يدنيونَ بهِ .... وَ نخلة ُ الروضِ تأبى شيمة َ الجعلِ
بئسَ العشيرُ، وبئستْ مصرُ منْ بلدٍ ... أضحتْ مناخاً لأهلِ الزورِ وَ الخطلِ
البارودي
ـ[رهـ الحس ـيف]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 07:47 م]ـ
نَذَرْتُكُمْ نَزاهَةً لا أَبْتَغي
كُرْسِيَّها جاهاً ولا دَراهِما
.
لَمْ تَثِقوا أَنَّ الكَريمَ يَنْتَهي
سَماحَةً ويَبْتَدي مَكارِما
.
أَنْزلَني اللهُ ذُرى قَناعَةٍ
لَمْ أَبْكِ وِدْيانَ الغِنى رَمائِما
لشاعرنا الكبير محمد الجهالين
ـ[رهـ الحس ـيف]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 07:49 م]ـ
اسف لم اشاهد الرد الجديد للأخ الحارث
وهذا من نفس المصدر السابق (الشاعر محمد الجهالين)
للبَيْتِ شُبّاكٌ وبابٌ رُبَّما
بالبابِ نَكْتَفي نَخافُ القادِما
.
ولْنَدْرُسِ البابَ على بَصيرَةٍ
لَعَلَّ في الأمْسِ يَكونُ لازِما
.
عَقْلانِ في رَأْسٍ فَأَيّها الهُدى
كَفى وَساوِساً كَفى هَماهِما
ـ[محمد سعد]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 07:53 م]ـ
ما أطْيَبَ الموتَ لشُرَّابهِ = إن صحَّ للأَمواتِ وَشْكُ التقاءْ أبو العلاء المعري
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 07:58 م]ـ
ماضي البصيرة ِ، غلابٌ، إذا اشتبهتْ ... مسالكُ الرأي صادَ البازَ بالحجلِ
إنْ قالَ برَّ، وَ إنْ ناداهُ منتصرٌ ........ لَبَّى، وإِنْ هَمَّ لَمْ يَرْجِعْ بِلا نَفَلِ
ـ[محمد سعد]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 08:40 م]ـ
لا تُخْفِ ما فَعَلَتْ بِكَ الأشْواقُ =واشْرَحْ هَوَاكَ فكلُّنا عُشَّاقُ
فَعَسى يُعِينُكَ مَن شَكَوْتَ لهُ الهَوَى = في حَمْلِهِ، فالعَاشِقُونَ رِفَاقُ
ـ[شائق عبدالهادي كامل]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 09:52 م]ـ
قد يدرك المتأتي بعض حاجته = وقد يكون مع المستعجل الزلل
ـ[محمد سعد]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 11:14 م]ـ
لا خيلَ مثلُ قوافي الشِّعرِ جائِلةً= أبقى على الدَّهر أعناقًا وآطالا
إِنْ ينقُل الحتْفُ, عن عاداتهِ, بطلاَ= فما تزالُ معانيِهنَّ أبطالا
ـ[درش]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 11:18 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه أول مشاركة لي في هذا المنتدى الرائع بارك الله في القائمين عليه وفي أعضائه الكرام
وهذا بيت المساجلة
ليت الورى يدرون أو بعض الورى=ما في التواني والثوى من مهلك
ـ[نيرمين]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 11:30 م]ـ
كونوا جميعا يا بنيّ اذا اعترى=خطب و لا تتفرّقوا آحادا
تأبى القداح اذا اجتمعن تكسّرا=و اذا افترقن تكسّرت آحادا
أكثم بن صيفي
ـ[محمد سعد]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 11:46 م]ـ
داجِي عُبابِ الجُنْحِ, فَوْضَى فُلْكُه = ما للهموم ولا لها إِرْساءُ
أَغزالة الإِشراقِ, أَنتِ من الدُّجى= ومن السُّهادِ إِذا طلعْتِ شِفاءُ
رفقًا بجفْنٍ كلَّما أَبْكَيْتِهِ = سال العَقيقُ به, وقام الماءُ أحمد شوقي
ـ[درش]ــــــــ[03 - 03 - 2007, 11:48 م]ـ
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي ....... وأسمعت كلماتي من به صممُ
ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 12:04 ص]ـ
حياك الله وبياك أخي درش بين إخوانك في الفصيح ومرحباً بمحبوبك المتنبي
مرحى بدرش بين أخوته هنا
بيت الفصيح لكل من يهواه
ـ[نيرمين]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 01:33 ص]ـ
هي الدّار دار الأذى والقذى=و دار الغرور ودار الغير
فلو نلتها بحذافيرها=لمتّ و لم تقض منها الوطر
أيا من يؤمّل طول الحياة=وطول الحياة عليه خطر
اذا ما كبرت وبان الشّباب=فلا خير في العيش بعد الكبر
أبو العتاهية
ـ[درش]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 01:40 ص]ـ
جزاك الله خيرا أستاذنا نعيم على هذا الترحيب وإليك هذا البيت
دامت حياتُك للقلوب مسرّةً واللّه جلّ بنصره لك كاف
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 01:56 م]ـ
فلمّا صار ود الناس خِبّاً ... جزيت على ابتسامٍ بابتسامِ
وصرت أشكُّ فيمن أصطفيه ... لعلمي أنَّه بعض الأنامِ
المتنبي
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 01:59 م]ـ
مالي وللناس لم يلحونني سفها .. ديني لنفسي ودين الناس للناس
أبو نواس
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 02:39 م]ـ
سأعمل نصَّ العيس حتّى يكفني ... غنى النفس يوماً أو غنى الحدثانِ
فللموت خيرٌ من حياةٍ يرى لها ... على المرء ذي العلياء مس هوانِ
أعرابي من باهلة
ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 02:50 م]ـ
ناموا، وعين الصبّ ليس تنام ... لله ما صنعت بي الأيام
أرعى النجوم ولي فؤاد خافق .. مُزجت بنغمة وجده الأنغام
لا أعلم قائله ...
ـ[درش]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 03:52 م]ـ
مَن ضاقَ بِالدُنيا فَلَيسَ حَكيمَها ..... إِنَّ الحَكيمَ بِها رَحيبُ الباعِ
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[04 - 03 - 2007, 04:23 م]ـ
عَمَّ الْحَيَا، وَاسْتَنَّتِ الْجَدَاوِلُ ... وَفَاضَتِ الْغُدْرَانُ وَالْمَنَاهِلُ
وَازَّيَّنَتْ بِنَوْرِهَا الْخَمَائِلُ ..... وَ غردتْ في أيكها البلابلُ
البارودي
¥