ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 02:44 م]ـ

ما شفَّ جسميَ غير حبّك فاهدئي عني وسيري

المنخّل اليشكري

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 03:25 م]ـ

رِجْلُ زيدِ بْنِ عُمَارَهْ= مثلُ مِفْتاحِ مَنَارَهْ

ابو الشمقمق

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 03:29 م]ـ

هل الدمع إلا مايريحكَ ساعةً

وتلقى بُعيد الدمع ماكنت تنشدُ

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 03:58 م]ـ

دع الاوهام وامتشق الحساما .. فقد عفنا الخطابة والكلاما

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 04:06 م]ـ

مَا عَالَجَ النَّاسُ مِثْلَ الحُبِّ مِنْ سَقَمٍ =ولا برى مثلهُ عظماً ولا جسدا

الأحوص

ـ[الألبانى]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 06:20 م]ـ

جزاك الله خيراً أستاذنا الفاضل "رؤبة بن العجاج" على هذه الملحوظة.

درجوا على نهج الرسول وهديه ... وبه اقتدوا فى سائر الأحوال

نعم الرفيق لطالب يبغى الهدى ... فمآله فى الحشر خير مآل

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 06:38 م]ـ

لَمْ تَرَ مَنْ نَادَمْتُ إلاّكَا =لا لِسِوَى وُدّكَ لي ذاكَا

ولا لحُبّيهَا ولَكِنّني= أمسَيْتُ أرْجوكَ وأخْشاكَا

المتنبي

ـ[نيرمين]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 07:11 م]ـ

كن ابن من شئت وكن مؤدبا=فانما المرء بفضل حسه

وليس من تكرمه لغيره=مثل الذي تكرمه لنفسه

ابن دريد

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 07:31 م]ـ

سِرْبٌ مَحاسِنُهُ حُرِمتُ ذَوَاتِها =داني الصّفاتِ بَعيدُ مَوْصوفاتِهَا

أوْفَى فكُنْتُ إذا رَمَيْتُ بمُقلَتي= بَشَراً رأيتُ أرَقَّ مِن عَبَراتِهَا

المتنبي

ـ[محمد سعد]ــــــــ[21 - 02 - 2007, 10:54 م]ـ

ترك النفوس بلا علم ولا أدب .......... ترك المريض بلا طب ولا آس

احمد شوقي

ـ[الألبانى]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 02:01 ص]ـ

سارت سفائنهم والنوح يصحبها ... كأنها إبل يحدو بها الحادى

كم سال فى الماء من دمع وكم حملت ... تلك القطائع من قطعان أكباد

*أبى بكر بن اللبانة*

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 10:58 ص]ـ

دَمْعٌ جرَى فقضَى في الرَّبْعِ ما وجَبَا= لأهلِهِ وشَفَى أنّى ولا كَرَبَا

المتنبي

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 11:28 ص]ـ

باتَ يشكُو فِراقَ إلفٍ بَعيدٍ ... وَينادِي أَنا الوحيدُ الغريبُ

ياحمامَ الغصونِ لو كنتَ مثلي ... عاشقاً لم يرُقكَ غُصْنٌ رَطيبُ

عنتره

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 11:44 ص]ـ

بأدْنَى ابْتِسَامٍ مِنْكَ تحيَا القَرَائِحُ =وَتَقوَى من الجسْمِ الضّعيفِ الجَوارحُ

وَمَن ذا الذي يَقضِي حقُوقَكَ كلّها =وَمَن ذا الذي يُرْضي سوَى من تُسامحُ

وَقَدْ تَقبَلُ العُذْرَ الخَفيُّ تكرَّماً= فَما بالُ عُذْري واقِفاً وَهوَ وَاضحُ

المتنبي

ـ[محمد سعد]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 01:28 م]ـ

حسب الفتى عقله خلاَّ يعاشره ......... إذا تحاماه إخوان وخلانُ

من كان للعقل سلطان عليه غدا ....... وما على نفسه للحرص سلطان

أبو الفتح البستي

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 01:52 م]ـ

نضبت حياتي بعد نضرتها = ورأى الفنا خطبي فناداني

حمد الحجي

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 02:53 م]ـ

نعيب زماننا والعيب فينا .. وما لزماننا عيب سوانا

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 02:57 م]ـ

نحن بنو عجلٍ إذا احمرَّ الحدقْ

ولبس الأبطال ماذيَّ الحِلَقْ

وثار للحرب عجاجٌ فسمَقْ

نحمي الذمار حين لا يحمي الفرقْ

*الأغلب العجلي الراجز*

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 03:27 م]ـ

قد كنت أهزأ بالعواصف إن= زأرت وأصفقها بايماني

حمد الحجي

ـ[محمد سعد]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 05:19 م]ـ

نصبت عيناي له شركاً ........ في النوم فعزَّ تصيده

أحمد شوقي

ـ["زمان الوصل"]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 05:38 م]ـ

هل يدري الأحباب بأني ... أحمل آلاف الأشواق

أكتمها في القلب فتبدو****في دمع العين الرقراق

ما بالي أشتاق ولكن ****لا ألقى قلب المشتاق

هل قصر قلبي في حبي ... أم قصر بالحب رفاقي

هذه الأبيات لصاحبها

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 06:17 م]ـ

نصبت عيناي له شركاً ........ في النوم فعزَّ تصيده

أحمد شوقي

أخي محمد سعد البيت هذا للحصري القيرواني بارك الله فيك.

قد قف شعري من خطب خذيت له= تكاد منه السما والأرض تنفطر

أبو مسلم البهلاني العماني

ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 09:20 م]ـ

رأى الدنيا خصاما فاصطفى .. احمد يفني من الدنيا الخصاما

البردوني

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 09:28 م]ـ

مبيتي من دمشق على فراشِ ... .. حشاه لي بحر حشاي حاش

المتنبي

ـ[محمد سعد]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 10:19 م]ـ

شرف للموت أن نطعمه .... أنفساً جبارة تأبى الهوانا

بشارة الخوري

ـ[زهرة العلم]ــــــــ[22 - 02 - 2007, 10:25 م]ـ

وأشنب معسول الثنيات واضح ... سترت فمي عنه فقبل مفرقي

وأجياد غزلان كجيدك زرنني ... فلم أتبين عاطلا من مطوق

وما كل من يهوى يعف إذا خلا ... عفافي ويرضي الحب والخيل تلتقي

ولم أر كالألحاظ يوم رحيلهم ... بعثن بكل القتل من كل مشفق

أدرن عيونا حائرات كأنها ... مركبة أحداقها فوق زئبق

عشية يغدونا عن النظر البكا ... وعن لذة التوديع خوف التفرق

شعر المتنبي

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015