ـ[فارس]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:07 م]ـ

دارٌ لآنسةٍ غضيضٍ طَرفُها $$$ طَوْعِ العناقِ لذيذةِ المتبسَّمِ

ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:18 م]ـ

مَرَادُ هَوىً حَفَّتْ به مُرُدُ العِدَى ... ودُوْنَ جِنَانِ الخُلْدِ تُلْقَى المَكَارِهُ

ـ[خبر مقدّم]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:21 م]ـ

هم يرضعون ثُدَيَّ النقص واعتقدوا .... أنّ الفضائل أمست بين ثغرهمُ

ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:26 م]ـ

دهرٌ علا قدرُ الوضيع به ... وهوى الشريف يحطُّهُ شرَفُهْ

ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:27 م]ـ

أبياتك السابقة صحيحة؛ لأن الهاء لا تكون حرف روي إلا إذا تقدمها حرف ساكن.

ـ[فارس]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:27 م]ـ

في فتية ٍ كسيوف الهندِ قد علموا $$$ أنْ هالكٌ كل من يحفى و ينتعلُ

ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:40 م]ـ

لميَاءُ فاضَ بطَرْفها كَحَلٌ ... ورأى مراشفها فقبلها

ـ[فارس]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:48 م]ـ

لا تحسبنَّ طِعانَ قيْس ٍبالقنا $$$ و ضِرابهمْ بالسيفِ حَسْوَ الترتِم ِ

ـ[أبو طارق]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 08:55 م]ـ

مديرةَ الكأس عني أن لي شغلا ... عن صفو كأسك من شيبي بإقذاءِ

ـ[فارس]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 09:06 م]ـ

ألا في سبيل المجد ما أنا فاعلُ $$$ عفافٌ و إقدامٌ و حزمٌ و نائلُ

ـ[خبر مقدّم]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 09:21 م]ـ

شكراً يا أستاذ.

ليتَ الذين أُحِبُّهمْ عَلِموا ..... وَهُمُ هُنالِك ما لقيتُ هُنا

ـ[فارس]ــــــــ[10 - 07 - 2006, 09:28 م]ـ

نالتْ على يدها ما لمْ تنلْهُ يدِي $$$ نقشاً على معصم ٍأوْهَتْ بهِ جَلَدِ

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[11 - 07 - 2006, 01:11 م]ـ

ديار ملوك قد أراهم بغبطة=زمان عمود الملك لم يتهدم

ـ[فارس]ــــــــ[11 - 07 - 2006, 02:56 م]ـ

مَتَى مَا يَشَأْ يَوْماً يَقُدْهُ لِحَتْفِهِ $$$ وَمَنْ يَكُ فِي حَبْلِ المَنِيَّةِ يَنْقَدِ

ـ[المعلم]ــــــــ[11 - 07 - 2006, 04:59 م]ـ

دَفَّ في نشوةٍ يناديه نُوّا * رٌ وعِطرٌ من الثرى فوَّاحُ

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[11 - 07 - 2006, 05:39 م]ـ

حديثي قديم في هواها وما له=كما علمت بعدٌ وليس لها قبل

ـ[أبو طارق]ــــــــ[11 - 07 - 2006, 07:13 م]ـ

لقد رمتهم قصد الأشرف حاجة = فأصبحت فيهم قاضياً للمآرب

ـ[فارس]ــــــــ[11 - 07 - 2006, 08:27 م]ـ

أحسنت أخي أبا طارق .. و يبدو لي الشطر الأول من بيتكم مختل الوزن .. في كلمة الأشرف ربما ... ؟ قد تكون الأشارف لأن الوزن يستقيم بها.

بَطِيءٍ عَنْ الجُلَّى سَرِيْعٍ إِلَى الخَنَى $$$ ذَلُولٍ بِأَجْمَاعِ الرِّجَالِ مُلَهَّدِ

ـ[خبر مقدّم]ــــــــ[11 - 07 - 2006, 11:11 م]ـ

.

دعني ووصفيَ آياتٍ له ظهرت ..... ظُهورَ نارِ القِرَى ليلا ً على عَلَم

ـ[فارس]ــــــــ[12 - 07 - 2006, 05:09 ص]ـ

مُوفٍ على مُهَجٍ في يَوْمِ ذي رَهَج ٍ$$$ كأنّهُ أجَلٌ يَسْعَى إلى أمَل ِ

ـ[أبو طارق]ــــــــ[12 - 07 - 2006, 07:32 م]ـ

المشاغب: بارك الله فيك.

لي همة ما رضيت من جثتي = إِلا بأن تثيرها الأسود

ـ[فارس]ــــــــ[13 - 07 - 2006, 12:52 ص]ـ

دعستُ على غطْشٍ وبغشٍ، وصحبتي $$$ سُعارٌ، وإرزيزٌ، وَوَجْرٌ، وأفكُلُ

ـ[خبر مقدّم]ــــــــ[13 - 07 - 2006, 11:07 ص]ـ

لا غروَ أن نال اللئيمُ بهجوه ..... مني منالاً لم تَنَلهُ كرامُ

كم من دم ٍ أردى الكُماة مرامُه ..... يومَ الوغى وأراقَهُ الحجّامُ

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[13 - 07 - 2006, 11:12 ص]ـ

متى يحبس الجن المطبق بارقا=يجبه ويخرج ساطعا من ركامه

ـ[فارس]ــــــــ[13 - 07 - 2006, 12:37 م]ـ

مَلأنا الْبَرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّا $$$ وَمَاءُ الْبَحْرِ نَمْلؤُهُ سَفِينا

ـ[أبو طارق]ــــــــ[13 - 07 - 2006, 03:50 م]ـ

نشا في التُّقى من قبل شدِّ إزاره = فشد به من شرعة المصطفى الأزر

ـ[فارس]ــــــــ[13 - 07 - 2006, 05:35 م]ـ

ريحَ الصَّبا يا بَريدا للمُحِبّينا $$$ بَلّغْ سَلامي و أشواقي لنِسْرينا

ـ[أبو طارق]ــــــــ[13 - 07 - 2006, 05:50 م]ـ

نداءَ أخ ذم الحياة لأنها = إذا لم تكن يسراً لحاملها عسر

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[14 - 07 - 2006, 02:46 م]ـ

ردت لطافته وحدة ذهنه=وحش اللغات أوانساً بخطابه

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[14 - 07 - 2006, 03:55 م]ـ

الشافعي:

هو البين حتى ما تأنّ الحزائق ويا قلب حتى أنت ممن أفارقُ

ـ[أبو طارق]ــــــــ[14 - 07 - 2006, 04:34 م]ـ

قُصورٌ كأنَّ الماءَ يَعشَقُ مَبنَاها = فَطوراً يُرى تاجاً لمفرقِ أعلاها

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[14 - 07 - 2006, 05:00 م]ـ

المتنبي:

هو البين حتى ما تأن الحزائق ويا قلب حتى أنت ممن أفرق

ـ[أبو طارق]ــــــــ[14 - 07 - 2006, 05:18 م]ـ

لجعفر الحلي:

قَليل مِنكَ يَكفيني وَلَكن = قَليلك لا يُقال لَهُ قَليل

ـ[المحور]ــــــــ[16 - 07 - 2006, 03:35 ص]ـ

المحور:

لُمتم عليا و أني اللائمُ و ما حزني إلا للومِ حبيبِ

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015