(الهروي) إلا كلمة اضطر إلى ذكرها إما لخَلل فيها، أو زيادة في شرحها، أو وَجْهٍ آخرَ في معناه، ومع ذلك فإن كتابَهُ يُضَاهي كتاب (الهروي) كما سبق؛ لأن وضعَ كتابه استدراكُ ما فات (الهَروي).اهـ
سماه (الذهبي) في (سير أعلام النبلاء) (21/ 121): كتاب (تتمة الغريبين) يدل على براعته في اللغة اهـ
- وله أيضا (كتاب) آخر في هفوات كتاب (الغريبين) ذكره (البارسا) وهو بالأسانيد
1097 - وكتاب ((النهاية في غريب الحديث)) (?)