ـ[أبو صهيب محمد المصري]ــــــــ[02 - 12 - 08, 06:10 ص]ـ

علامات الوضع ظاهرة على الحديث ..

ذكرنى هذا الأسلوب، بأسلوب واضع حديث دعاء لكل يوم فى رمضان.

ـ[عبدالله حمود سعيد النيادي]ــــــــ[02 - 12 - 08, 01:24 م]ـ

سبحان الله

ومن علامات الوضع المبالغة في ذكر الأجر.

اللهم انصر الإسلام.

ويح هذا الواضع الغبي ...... اما علم إن لهذا الدين رجال محدثين جهابذة يخرجون الكذاب ولو كان متخفيا تحت ابيه وامه

ـ[ابن وهب]ــــــــ[02 - 12 - 08, 01:43 م]ـ

بارك الله فيكم

السلام عليكم:

يظهر الوضع على هذا الحديث وقد وجدت عند الكناني في تنزيه الشريعة أحاديثا قريبة من هذا الحديث فاليكم هذه الأحاديث وتعليق المؤلف عليها:

(49) ((حديث صوم يوم عرفة كصوم ستين سنة)) (مى) من حديث ابن مسعود وفيه محمد بن تميم

(50) ((حديث في أول ليلة من ذي الحجة ولد إبراهيم فمن صام ذلك اليوم كان كفارة ثمانين سنة وفي تسع من ذي الحجة أنزل توبة داود فمن صام ذلك اليوم كان كفارة ستين سنة [متن] (مى) من حديث علي وفيه محمد بن سهل بن الحسين العطار ومن حديث ابن مسعود صدره بلفظ ولد إبراهيم الخليل في أول يوم من ذي الحجة فصوم ذلك اليوم كصوم سبعين سنة (قلت) لم يبين علة هذا وفي سنده من لم أقف لهم على ترجمة والله تعالى أعلم))

(51) ((حديث من صام يوم التروية أعطاه الله مثل ثواب أيوب على بلائه وإن صام يوم عرفة أعطاه الله عز وجل مثل ثواب عيسى بن مريم وإن لم يأكل يوم النحر حتى يصلي أعطاه الله ثواب من صلى في ذلك اليوم فإن مات إلى ثلاثين يوما مات شهيدا)) (مى) من حديث أنس وفيه حماد بن عمرو.

اسم الكتاب: تنزيه الشريعة المرفوعة

رقم الجزء: 2

رقم الصفحة: 145

وأوقرب منها الى الحديث ما ذكره الزيدي ابن الشجري في الأمالي الشجرية يقول: "وبه" إلى السيد قال أخبرنا أبو القاسم عبد العزيز بن علي بن أحمد الأزجي بقراءتي عليه، قال أخبرنا أبو بكر محمد بن أحمد بن محمد المفيد، قال حدثني أحمد بن عبد الرحمن بن سعد القرشي، قال حدثنا إسحاق بن سويد، قال حدثنا داود بن سليمان بن علي، عن أبيه سليمان بن علي، عن أبيه عن ابن عباس رضي الله عنه قال: أول رحمة أنزلها الله عز وجل على الأرض في تسع وعشرين من ذي القعدة، فمن صام ذلك اليوم عدل صيامه ستين سنة. وولد إبراهيم الخليل عليه السلام أول يوم من ذي الحجة، فمن صام ذلك اليوم أعطاه الله ثواب إبراهيم عليه السلام. وأنزل الله عزل وجل زبور داود عليه السلام في سبع خلون من ذي الحجة، فمن صام ذلك اليوم تاب الله عليه كما تاب على داود عليه السلام. وكشف الله الضر عن أيوب عليه السلام في تسع خلون من ذي الحجة من يوم عرفة، فمن صام ذلك اليوم عدل صيامه السنة التي هو فيها، والسنة المستقبلة.

واستجاب الله زكريا عليه السلام في أول ليلة من المحرم، فمن صام ذلك اليوم استجاب الله له دعاءه كما استجاب لزكريا عليه السلام

اسم الكتاب: الأمالي الشجرية

والله أعلم

بارك الله فيكم

وفي إسناده

محمد بن أحمد بن محمد المفيد

في اللسان

محمد بن أحمد بن محمد أبو بكر الجرجاني المفيد روى عن محمد بن يحيى المروزي وأبي شعيب الحراني وخلق وروى مناكير عن مجاهيل منعم الحسن بن عبيد الله العبدي عن عفان ومسدد ومنهم أحمد بن عبد الرحمن السقطي عن يزيد بن هارون وقد حدث عنه البرقاني في صحيحه مع اعتذاره واعترافه بأنه ليس بحجة وقال رحلت اليه وكتبت عنه الموطأ عن الحسن بن عبيد الله عن القعنبي فلما رجعت قال لي أبو بكر بن أبي سعد اخلف الله عليك نفقتك فدفعته الى وراق وأخذت بدله بياضا وقال لي أبو الوليد الباجي أنكرت على أبي بكر المفيد أسانيد ادعاها قلت مات سنة ثمان وسبعين وثلاث مائة وله أربع وتسعون سنة وهو متهم

ـ[أبو حسان السلفي]ــــــــ[03 - 12 - 08, 11:36 م]ـ

ويح هذا الواضع الغبي ...... اما علم إن لهذا الدين رجال محدثين جهابذة يخرجون الكذاب ولو كان متخفيا تحت ابيه وامه

....................

لله درك

ـ[أبوعبدالله محمد بن مختار]ــــــــ[04 - 12 - 08, 10:56 ص]ـ

يوجد أحاديث مشابهة لهذا الحديث في تذكرة الموضوعات للفتني إن لم تخني الذاكرة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015