ـ[المعلمي]ــــــــ[19 - 03 - 07, 10:00 ص]ـ
{بسم الله الرحمن الرحيم}
لدي سؤال يلح علي منذ زمن، آمل أن أجد من يوثقه ..
نعلم جميعا أن الكثير من كتب الإسلام اندرست، وضاعت فيما ضاع من تراث المسلمين، ولا يخلو أن يكون في هذه الكتب كتب في الحديث و الرجال والعلل وغيرها ..
وهذه الكتب قد تكون عمدة لبعض المتقدمين في الحكم على بعض الأحاديث أو الآثار صحة أو ضعفا ..
والسؤال: هل يؤخذ بقواعد علم الحديث بإطلاق، أم أننا نفترض وجود هذه المعاذير وننزلها منزلة الحقائق، فنرجح تعليل أو تصحيح المتقدمين وإن كان مجهول السبب للعذر السابق؟!
آمل أن أجد بعض الإحالات عند أهل الإختصاص، أو من عثر على ما يؤيد هذا الموضوع.