ـ[أبو ثابت المترجم]ــــــــ[19 - 12 - 06, 03:39 ص]ـ
جزاك الله خيرا شيخنا الفاضل
لعلك تفصل اكثر من ذلك مع ضرب المثل، و ذكر مصادر تعين على ذلك العلم.
قد أرسلت لك رسالة على الخاص لكنك لم تجبنى.
ـ[ماهر]ــــــــ[19 - 12 - 06, 02:43 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكم الله ومرحباً بكم
إن شاء الله تعالى سأكتب في هذا الموضوع بما يجليه أكثر.
ولا أذكر أني استلمت رسالة من شخصكم الكريم، فالمعذرة المعذرة.
أسأل الله أن يحفظكم وينفع بكم.
والسلام عليكم
ـ[عبد الحليم قاسم محمد]ــــــــ[19 - 12 - 06, 10:10 م]ـ
جزاكم الله خيراً يا شيخنا العزيز.
ولعل الاختلاف هو أول ما يلاحظه طالب العلم في الحديث المعلول غالباً؛ إذ من خلاله يعرف أن في الحديث خلل يوجب التوقف وعدم التسرع في الحكم عليه بالصحة أو الضعف.
ـ[أحمد هاشم]ــــــــ[21 - 12 - 06, 07:06 ص]ـ
السلام عليكم استاذ ماهر.
الرجاء ان كان لديكم وقت ان تضعوا لنا منهاج لدراسه علم علل الحديث. وحبذا لو كان على عدة مراحل مع ذكر المراجع والكتب المهمة في هذا العلم.
جزاكم الله خيرا.
ـ[ماهر]ــــــــ[11 - 07 - 07, 07:12 ص]ـ
جزاكم الله خيراً
الحقيقة للشيخ حاتم العوني منهج جيد في ذلك وهو موجود في هذا الموقع
بارك الله فيكم
ـ[فراس الفارسي]ــــــــ[11 - 07 - 07, 03:16 م]ـ
أين نجد منهج الشيخ حاتم الشريف في هذا الموقع حفظكم الله
ـ[ماهر]ــــــــ[09 - 05 - 08, 03:18 م]ـ
جزاكم الله كل خير
لعلكم عن طريق البحث تجدونه وهو كذلك في موقع صيد الفوائد.
وفقكم الله لطاعته.
ـ[مصطفي حمدان]ــــــــ[10 - 05 - 08, 11:09 ص]ـ
أين نجد منهج الشيخ حاتم الشريف في هذا الموقع حفظكم الله
اليك الرابط اخي الكريم
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=816990
ـ[أبو مريم طويلب العلم]ــــــــ[11 - 05 - 08, 12:30 ص]ـ
سلام عليكم،
فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو،
أما بعد،
وطريقة الباحث في نقده وحكمه عَلَى الأحاديث أن يجمع طرق الْحَدِيْث ويستقصيها من الجوامع والمسانيد والأجزاء، ويَسْبُرَ (7) أحوال الرُّوَاة فينظر في اختلافها وفي مقدار حفظهم ومكانتهم من الضبط والإتقان، وعند ذَلِكَ وبعد النظر في القرائن يقع في نفس الباحث الناقد البصير أنّ الْحَدِيْث معل بإرسال في الموصول أو وصل في المرسل أَوْ المنقطع، أو سقوط رجل بسبب التدليس أو وقف في المرفوع، أو معارضة بما هُوَ أقوى لا تحتمل التوفيق، أو دخول حَدِيْث في حَدِيْث أو وهم أو ما أشبه ذَلِكَ من العلل القادحة، ثُمَّ يغلب عَلَى ظنه ذَلِكَ فيحكم بعدم صحة الْحَدِيْث أَوْ يتردد فِيْهِ فيتوقف عَنْ الحكم.
أود أن أضيف أن تفاوت الرواة في الضبط والإتقان لحديث شيخ بعينه أمر لا ينبغي أن تفوتنا دراسته، ولا التبحر فيه:
ولذلك افتتح الحافظ ابن رجب كتابه في أصول العلل (وهو الذي عقب به على كتابه شرح العلل)
قال الحافظ ابن رجب (عتر ج2/ص467، همام ج2/ص 663)
{معرفة صحة الحديث وسقمه تحصل من وجهين:
أحدهما: معرفة رجاله وثقتهم وضعفهم
ومعرفة هذا هين، لأن الثقات والضعفاء قد دونوا في كثير من التصانيف، وقد اشتهرت بشرح أحوالهم التواليف
والوجه الثاني: معرفة مراتب الثقات، وترجيح بعضهم على بعض عند الاختلاف، إما في الإسناد، وإما في الوصل والإرسال، وإما في الوقف والرفع، ونحو ذلك}
ثم شرع الحافظ ابن رجب في بيان أصحاب كبار أئمة الحديث، الذين عليهم مدار الرواية، فبدأ بعبد لله بن عمر، فبين أصحابه، وثنى بنافع، وثلث بعبد لله بن دينار، ..........
ـ[ماهر]ــــــــ[06 - 06 - 08, 10:20 ص]ـ
أجزل الله لكم الثواب وأدخلكم الجنة بغير حساب وجمعنا ووالدينا وإياكم في الفردوس الأعلى.