ـ[محمد سفر العتيبي]ــــــــ[07 - 02 - 06, 06:41 م]ـ

ننتظر شوقاً كتابة ماوعدت به هنا,

وجزاك الله خيرا على مثل هذه المواضيع النافعة ورحم الله هذا الإمام الجليل

ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[07 - 02 - 06, 10:13 م]ـ

هذا الإمام لم يُعط حقه، والله المستعان ....

وكم من طلاب العلم من يجهل مقام هذا البحر ....

وجزاك الله خيراً ....

ـ[أبو العباس السكندري]ــــــــ[08 - 02 - 06, 09:59 ص]ـ

بارك الله فيك أخانا الكريم على هذا الجهد

ـ[خالد بن عبدالله]ــــــــ[09 - 02 - 06, 12:32 ص]ـ

جزاك الله خيراً

ننتظر شوقاً كتابة ماوعدت به

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[14 - 02 - 06, 10:20 ص]ـ

"

إخوتي الأفاضل: محمد سفر العتيبي، أبو محمد القحطاني، أبو العباس السكندري، خالد بن عبدالله:

جزاكم الله خيراً، وبارك فيكم، وأنا قريباً - إن شاء الله - سأبدأ.

ولا أظن أنني سآتي بجديد ولا بطريف؛ ولن أغرِبَ على أهل العلم وطلبته بشيء؛ ولكن الكلام عن مثل هذا الرجل وعلمِه طريفٌ أبداً، ولعل هذا الموضوع يكون بإذن الله موضوعاً في نصرة الحق وأهله والحديث وعلمائه.

"

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[14 - 02 - 06, 10:47 ص]ـ

"

باب في بيان ما عُرف من جهود العلامة المعلمي في التأليف والتحقيق

هذه ترجمة مختصرة للحبر الرباني والناقد المحدث شيخ نقاد العصر الحديث الزاهد البحاثة الشيخ عبد الرحمن بن يحيى المعلمي اليماني وهي من مقدمة كتاب بلوغ الأماني من كلام المعلمي اليماني (فوائد وقواعد في الجرح والتعديل من كلام العلامة عبد الرحمن بن يحيى المعلمي) طبع دار أضواء السلف

أثاره ومؤلفاته

تتنوع أثار الشيخ- رحمه الله- إلى ثلاثة أنواع: ما قام بتأليفه، وما قام بعحقيقه وتصحيحه، وما شلرك في تحقيقه وتصحيحه.

أولا: ما قام بتأليفه (23):

1 - [طليعة التنكيل] (24):

وهو مقدمة لكتابه [التنكيل] حيث ذكر في [الطليعة] شيئًا من مغالطات الكوثري ومجازفاته وفصل القول فيها في [التنكيل].

2 - [التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل] (25)

وهو من أنفس ما كتب الشيخ رحمه الله ويظهر فيه تبحره وسعة إطلاعه ودقته وتحقيقاته في علوم الحديث والإعتقاد والفقه وغيرها من العلوم وغيرته على السنة وذبه عن أهلها ومعتقدهم.

قال المعلمي رحمه الله: ((فإني وقفت على كتاب [تأنيب الخطيب] للإستاذ العلامة محمد زاهد الكوثري، الذي تعقب فيه ما ذكره الحافظ المحدث الخطيب البغدادي في ترجمة الإمام أبي حنيفة من [تاريخ بغداد] من الروايات عن الماضين في الغض من أبي حنيفة، فرأيت الأستاذ تعدى ما يوافقه عليه أهل العلم من توقير أبي حنيفة وحسن الذب عنه إلى ما لا يرضاه عالم متثبت من المغالطات المضادة للأمانة العلمية ومن تخليط في القواعد والطعن في أئمة السنة ونقلتها, حتى تناول بعض أفاضل الصحابة والتابعين والأئمة الثلاثة، مالكا والشافعي وأحمد, وأضرابهم وكبار أئمة الحديث وثقات نقلته والرج لأحاديث صحيحة ثابتة، والعيب للعقيدة السلفية فأسلء في ذلك جدا، حتى إلى الإمام أبي حنيفة نفسه، فإن من يزعم أنه لا يتأتى الدفاع عن أبي حنيفة إلا بمثل ذلك الصنيع، عساء ما يثنى عليه، فدعاني ذلك إلى تعقيب الأستاذ فيما تعدى فيه، فجنعت في ذلك كتابا أسميته [التنكيل بما في تأنيب الكوثري من الأباطيل].

ورتبته على أربعة أقسام:

القسم الأول: في تحرير القواعد التي خلط فيها.

القسم الثاني: في تراحم الأئمة والرواة الذين طعن فيهم.

وهم نحو ثلاثمائة، فيهم أنس بن مالك رضي الله عنه، وهشام بن عروة بن الزبير بن العوام، والأئمة الثلاثة، وفيهم الخطيب. وأدرجت في ذلك تراجم أفراد مطعون فيهم حاول توثيقهم ورتبت التراجم على الحروف المعجمة.

القسم الثالث: في الفقهيات: وهي مسائل انتقدت على أبي حنيفة وأصحابه حاول الأستاذ الإنتصار لمذهبه.

القسم الرابع: في الإعتقاديات: ذكرت فيه الحجة الواضحة لصحة عقيدة ائمة الحديث إجمالا وعدة مسائل تعرض لهل الاستاذ ولم أقتصر على مقصود التعقب بل حرصت على أن يكون الكتاب جامعا لفوائد عزيزة في علوم السنة مما يعين على التبحر والتحقيق فيها.

وحرصت على توخي الحق والعدل واجتناب ما كرهنه للأستاذ، خلال إفراطه في إساءة القول في الأئمة جرأني على أن أصرح ببعض ما يفتضيه صنيعه وأسأل الله تعالى التوفيق لي وله)) (26)

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015