ـ[أبو عزان]ــــــــ[12 - 02 - 06, 09:25 م]ـ
تابع
أما النسخة المطبوعة على الآلة الكاتبة الموجودة في المكتبة الإسلامية بسلطنة عمان فيبدو أن الدكتور النامي هو الذي قام بتخريج نصها وشرع في تحقيقها وهذا واضح من الملاحظات الجانبية.
وهذه التعليقات الموجودة على جوانب النسخة المطبوعة تدل على أن كاتبها مطلع على النسخة الأصلية - المخطوطة - بالمكتبة البارونية ولم يطلع أحد سوى النامي على هذه الرسائل بل هو مكتشفها.
وهذه النسخة مصنفة تحت الرقم الخاص (616 ج) والرسالة الثامنة عشرة غير موجودة مع باقي الرسائل والمقاس العام لهذه النسخة المطبوعة هو 18 في 15 سم وعدد الأسطر بين 22 و 24 سطرا بالنسبة للصفحات المملوءة.
كما أن هناك فراغات وسط بعض الأسطر حيث تكون الإشارة إلى أنه بياض في الأصل أو من غير تعليق عليه.
تابع
ـ[أبو عزان]ــــــــ[12 - 02 - 06, 09:28 م]ـ
تابع
وهذه الرسائل تختلف من حيث طولها وقصرها إذ تتراوح بين 14 سطرا و 87 سطرا وهي كالآتي:
الرسالة 1: رسالة جابر بن زيد إلى أحد أصحابه ولم يذكر اسمه وبها 21 سطرا
الرسالة 2: رسالة جابر بن زيد إلى عثمان بن يسار عدد الأسطر 54
الرسالة 3: رسالة جابر بن زيد إلى طريف بن خليدعدد الأسطر 87 وهي أطول رسالة.
الرسالة 4: رسالة جابر بن زيد إلى غطريف بن عبدالرحمن عدد الأسطر 46 سطرا.
الرسالة 5: رسالة جابر بن زيد إلى الحارث بن عمرو عدد الأسطر 53 سطرا.
الرسالة 6: رسالة جابر بن زيد إلى عنيفة عدد الأسطر 85 سطرا.
الرسالة 7: رسالة جابر بن زيد إلى نافع بن عبدالله عدد الأسطر 38 سطرا.
الرسالة 8: رسالة جابر بن زيد إلى يزيد بن يسار عدد الأسطر 27 سطرا.
الرسالة 9: رسالة جابر بن زيد إلى عبدالعزيز بن سعد عدد الأسطر 21
الرسالة 10: رسالة جابر بن زيد إلى مالك بن أسيد عدد الأسطر 38
الرسالة 11: رسالة جابر بن زيد إلى سالم بن ذكوان عدد الأسطر 29
الرسالة 12: رسالة جابر بن زيد إلى نعمان بن سلمة عدد الأسطر 14 وهي أقصر الرسائل
الرسالة 13: رسالة جابر بن زيد إلى نعمان بن سلمة عدد الأسطر 59
الرسالة 14: رسالة جابر بن زيد إلى طريف بن خليد عدد الأسطر 28
الرسالة 15: رسالة جابر بن زيد إلى مالك بن أسيد عدد الأسطر 46.
الرسالة 16: رسالة جابر بن زيد إلى عبدالملك بن المهلب عدد الأسطر 69.
الرسالة 17: رسالة جابر بن زيد إلى عبدالملك بن المهلب عدد الأسطر 71.
تابع
ـ[أنس صبري]ــــــــ[05 - 03 - 06, 03:06 م]ـ
هذه المباحث التي كتبها أبو عزان كأني قرأتها وخصوصا الحديثية منها في رسالة ماجستير نوقشت في جامعة آل البيت في الأردن لأحد الطلبة العمانيين بعنوان الحديث عند الإباضية قبل سنوات