ـ[أبو القاسم البيضاوي]ــــــــ[28 - 10 - 10, 06:48 ص]ـ
أما عن حال محمد بن عثمان بن أبي شيبة رحمه الله تعالى؛
فقد كفاني المؤنة (أخي): أبو القاسم البيضاوي حفظه الله تعالى،
فجزاه الله خيرًا على ذلك، وأجزل له المثوبة.
آمين أخي الحبيب , و لك بالمثل و زيادة.
ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[28 - 10 - 10, 02:35 م]ـ
ولماذا لا أكون أخي الكريم قد توصلت إلى ما توصلت إليه أصالةً،
ودون الإعتماد على أحد؟!!
أحيطك علمًا أخي الكريم، أن مشاركتي هذه مجتزأةٌ،
من رسالةٍ لي عن أشراط الساعة، تم الفراغ منها نهاية عام 1419هـ،
أي قبل صدور طبعة المسند المحققة بحوالى سنة ونصف.
وهي لا تزال مخطوطة لم تر النور حتى هذه اللحظة.
وإن كان يعنُّ لي بين الوقت والآخر، أن أجتزأ منها مقتطفاتٍ، أقوم بنشرها على هذا الملتقى وغيره من المنتديات،
كما فعلت هنا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=191585 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=191585)
وكما فعلت هنا أيضًا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=189348 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=189348)
وكما ستلاحظ أخي الكريم في هاتين المشاركتين،
فإنني عندما حصلت الإستفادة،
لم أتردد في بيان مصادري التي استفدت منها.
وهنا أيضًا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1125140&postcount=1 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1125140&postcount=1)
ـ[هادي آل غانم]ــــــــ[29 - 10 - 10, 07:12 م]ـ
بارك الله فيك الأخ الفاضل عبد القادر مطهر
لو لاحظت ما بين الشرطتين في تعليقي، وهو قولي: إذا كنت استفدتها من غيرك.
أما وقد صرحت بأنك استفدتها أصالة فالقول قولك وأنت مصدق فيما تقول.
وفقك الله لكل خير، وجعلك مفيدا لغيرك ومستفيدا من غيرك.
ـ[ابن سعد التيمي]ــــــــ[29 - 10 - 10, 08:55 م]ـ
السلام عليكم
بارك الله فيك يا هادي ال غانم علي روحك العاليه
و هذا ما عهدناهو عليك من الروح اطيبه
ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[29 - 10 - 10, 10:34 م]ـ
بارك الله فيك الأخ الفاضل عبد القادر مطهر
لو لاحظت ما بين الشرطتين في تعليقي، وهو قولي: إذا كنت استفدتها من غيرك.
أما وقد صرحت بأنك استفدتها أصالة فالقول قولك وأنت مصدق فيما تقول.
وفقك الله لكل خير، وجعلك مفيدا لغيرك ومستفيدا من غيرك.
وفيك بارك أخي الكريم،
ورفع قدرك،
وجعلك هاديًا مهديًا.
ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[30 - 10 - 10, 02:04 ص]ـ
أخي الكريم محمد بن عثمان بن أبي شيبة متكلم فيه والنفس لاتطمئن لنقولاته وخاصة التي يتفرد بها راجع ترجمته من لسان الميزان لابن حجر.
...
الأخ الكريم هل مَرَّ عليك أن العلماء يفرقون بين رواية الحديث النبوي، ورواية الكتب؟
والعلماء المعتمدون يحذرون من تطبيق قواعد علم الحديث على المرويات التاريخية، وكذلك على أسانيد الكتب
ـ[هادي آل غانم]ــــــــ[30 - 10 - 10, 03:03 م]ـ
بارك الله فيك يا هادي ال غانم علي روحك العاليه
و هذا ما عهدناهو عليك من الروح اطيبه
وفيك بارك يا ابن سعد التيمي، وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى.
وجعلنا وإياك ممن إذا عرف الحق رجع إليه.
ـ[أبو الحسن حليفي]ــــــــ[31 - 10 - 10, 01:09 م]ـ
أما عن حال محمد بن عثمان بن أبي شيبة رحمه الله تعالى؛
فقد كفاني المؤنة شيخنا الكريم: أبو القاسم البيضاوي حفظه الله تعالى،
فجزاهم الله خيرًا على ذلك، وأجزل له المثوبة.
وأما سماع عمر بن عبد الرحمن بن دلاف؛
فقد قال الأمام البخاري رحمه الله تعالى:
عمر بن عبد الرحمن بن عطية بن دلاف المزني المدينى؛
قال عبد الله بن صالح: ثنا عبد العزيز بن أبى سلمة، عن عمر بن عبد الرحمن ابن دلاف، عن أبى أمامة رضى الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: تخرج الدابة فتسم الناس، وسمع اباه - فذكر الحديث بطوله. انتهى المقصود من كلامه.
التاريخ الكبير 6/ 172، برقم 2071.
وقال عبد الرحمن بن أبي حاتم رحمه الله تعالى:
عمر بن عبد الرحمن بن عطية بن دلاف المزني المدينى؛ روى عن أبى امامة، وابيه،
روى عنه مالك، وعبيد الله العمرى، وقريش بن حيان، وعبد العزيز بن ابى سلمة؛
سمعت ابى يقول ذلك. اهـ.
الجرح والتعديل 6/ 121، برقم 604.
وقد سبق أن ذُكر هذا في المشاركة.
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى:
قال البخاري في تاريخه: عمر بن عبد الرحمن بن عطية بن دلاف المزني المدني؛ روى عن أبي أمامة، وسمع أباه. انتهى.
التلخيص الحبير في تخريج أحاديث الرافعي الكبير 3/ 104.
أخي عبد القادر ـ حفظه الله ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
ليس في هذا الكلام الذي نقلته ما يفيد السماع
ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[01 - 11 - 10, 12:12 ص]ـ
أخي عبد القادر ـ حفظه الله ـ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
ليس في هذا الكلام الذي نقلته ما يفيد السماع
حفظك الله أخي الكريم،
أنت محقٌ في قولك،
فليس في كلام الإمام البخاري رحمه الله تعالى إلا إثبات سماعه من أبيه،
والحافظ أبو حاتم الرازي رحمه الله تعالى إنما حكى روايته عن أبي أمامة،
ولم يثبت سماعه منه،
فالله المستعان.
¥