ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 05 - 08, 12:07 م]ـ

والمزي - رحمه الله - لم يستوعب الراوة

فليس فيه دلالة على ضعف ترجيح الشيخ ابن شاكر - رحمه الله

المزي لم يستوعب الراوة

وترجيح العلامة المحدث ابن شاكر - رحمه الله قوي

وأغلب شيوخه من الكوفيين

والظاهر أن الطبري سمع منه بعض كتب عبيد الله بن موسى الكوفي

أو أجزاء من أحاديثه

والله أعلم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[13 - 05 - 08, 12:14 م]ـ

مك1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - ر

ـ[أبو صهيب المقدسي خالد الحايك]ــــــــ[14 - 05 - 08, 09:39 م]ـ

ما قاله الاخوة ليس بصحيح، فلا يمكن لهذا الشيخ أن يكون من شيوخ البخاري وابن أبي حاتم، بل هو من أقرانهما، وهو محمد بن عمارة بن صبيح الكوفي، ذكره ابن حبان في ((الثقات)) (9/ 112) فقال: "محمد بن عمارة بن صبيح الكوفي، يروي عن وكيع. حدثنا عنه أحمد بن محمد بن عبد الكريم الوزان بجرجان".

ومن شيوخه: إسماعيل بن أبان، وعبيدالله بن موسى الكوفي، وسهل بن عامر، ويزيد بن مهران، وعاصم بن يوسف اليربوعي، وقبيصة بن عقبة السوائي، وخالد بن مخلد، والفيض بن الفضل البجلي، وعثمان بن سعيد المري، ونصر بن مزاحم، وغيرهم.

ومن تلاميذه: أبو بكر البزار، وأبو بكر الإسماعيلي، وابن صاعد، وابن أبي الدنيا، وعبدالله بن محمد بن ناجية، وغيرهم من الثقات.

ـ[ابن وهب]ــــــــ[14 - 05 - 08, 10:02 م]ـ

بارك الله فيك زنفع بكم

ما ذكرتموه وجيه صحيح

وإنما تابعنا شيخ شيوخنا العلامة ابن شاكر - رحمه الله

ولكن قولكم

(فلا يمكن لهذا الشيخ أن يكون من شيوخ البخاري وابن أبي حاتم، بل هو من أقرانهما)

لا مانع من أن يكون شيخ للبخاري

أعني من في طبقته

من الشيوخ الطبقة المتأخرة للبخاري

فضلا عن ابن أبي حاتم المتأخر

فهو من طبقة شيوخ ابن أبي حاتم قطعا

ولكن لعل مرادكم أبو حاتم

ـ[أبو صهيب المقدسي خالد الحايك]ــــــــ[14 - 05 - 08, 11:48 م]ـ

احتمال، ولكن بنيت على أنه ليس من شيوخه لاشتراكهما في بعض الشيوخ، وكذلك لم يذكره البخاري في تاريخه، والله أعلم.

وبارك الله فيك.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[15 - 05 - 08, 12:14 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

بل كلام العلامة أحمد شاكر فيه كله نظر.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[15 - 05 - 08, 12:51 ص]ـ

الحمد لله وحده ...

حاولت تعديل المشاركة السابقة ولكن تعطل الملتقى عندي لدقائق فلم أستطع حتى انتهى الوقت

ومشاركات المشايخ قضت بالصواب والحمد لله

وهو أن في هذه الطبقة راويين

محمد بن عبادة (تصحف في تهذيب المزي إلى عباد، وهو على الصواب في فروعه ومنها التذهيب وفي الكاشف أيضًا وفي كتب رجال البخاري والجرح والتعديل ... إلخ).

ومحمد بن عمارة.

ووجه استغراب تعليق العلامة أحمد شاكر

أنه

صحح عشرات أو مئات المواضع في الكتابين التي فيها (محمد بن عمارة) إلى (محمد بن عبادة) لأنه عرف الثاني المشهور ولم يعرف الأول.

ولو فعل هذا الإمام العكس لكان أصوب، وهذا من القرائن التي دعت إلى البحث عن هذا الراوي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015