(الإستغناء فى معرفة الكنى) لابن عبد البر (463 هـ)

(الأسامى والكنى) لأبى أحمد الحاكم الكبير (378 هـ)

(كشف النقاب عن الأسماء والألقاب) لابن الجوزي (587 هـ)

(نزهة الألباب فى الألقاب) لابن حجر (852 هـ)

(الألقاب) لأبى الولي بن الفرضى (403 هـ)

(فتح الوهاب فيمن اشتهر من المحدثين بالألقاب) لحماد بن محمد الأنصاري

أما النسبة فمن الكتب التى اهتمت بها

(الأنساب) للسمعاني

ومختصره (اللباب فى تهذيب الأنساب) لابن الأثير.

(معجم البلدان) لياقوت الحموى

ومختصره (مراصد الإطلاع) لابن عبد الحق البغدادي.

ويراعى فيما سبق ما يلي:

1. يذكر ما حصل من اختلاف فى شىء مما سبق , كالإختلاف فى إسم الراوي أو أبيه ونحو ذالك.

كما يذكر أيضا النعوت أو التعريفات المتعددة فى شىء مما سبق للراوى الواحد وأنفع الكتب فى ذالك

(كتاب موضح أوهام الجمع والتفريق) للخطيب البغدادي.

وإذا اشتهر الرواى بشىء معين عند أهل الحديث يذكر أيضا.

2. تمييز الراوي أولاُ فى مثل الحالات التالية:

• الأسماء والألقاب والأنساب التى تتفق فى الخط صورتها وتختلف فى النطق صيغتها سواء كان الأختلاف فى الشكل أو فى النقط , وهذا ما يعرف ب (المؤتلف والمختلف).

وأشهر الكتب المطبوعة فى ذالك:

(تبصير المنتبه بتخرير المشتبه) لابن حجر (852 هـ)

(مشتبه النسبة) للذهبي (748 هـ)

(الإكمال فى رفع عارض الإرتياب عن المؤتلف والمختلف من الأسماء والكنى والأنساب) لابن ماكولا (478 هـ)

وذيله المسمى (تكملة الإكمال) لابن نقطة (629 هـ)

وذيل التكملة المسمى (إكمال الإكمال) لابن الصابوني (680 هـ)

(تهذيب مستمر الأوهام على ذوى المعرفة وأولى الأفهام) لابن ماكولا (478 هـ)

(المؤتلف والمختلف) للدارقطني (385 هـ)

(المؤتلف والمختلف) و (مشتبه النسبة) كلاهما لأبى محمد بن سعيد الأزدي المصرى (409 هـ)

(المؤتلف والمختلف من الأسماء) لابن القيسراني (507 هـ)

• الأسماء والنسب المتفقة خطا ونطقا , بما يعرف بالمتفق والمفترق.

• إذا ذكر الراوى بشىء يشترك فيه معه غيره وهو المعروف بالمهمل.

ومن الكتب المؤلفة فى ذالك:

(المجمل لبيان المهمل) للخطيب البغدادي

تقييد المهمل وتمييز المشكل) لأبى على الغساني , وهو فى رجال الصحيحين

الفصل السابع من كتاب (هدى السارى) لابن حجر فى تمييز الأسماء المهملة التى يكثر إشتراكها.

كان هذا العنصر الأول , وسأضع ما بقى إن شاء الله تعالى ريثما أنتهى من كتابته على الحاسب

والله الموفق.

ـ[ربيع المغربي]ــــــــ[16 - 03 - 08, 05:07 م]ـ

السلام عليكم

وفقك الله أخي الأسيوطي و أوصلك بفضله إلى رتبة الحافظ السيوطي رحمه الله

عملك مبشر بالخير إن شاء الله واصل على هذا المنوال. وأنصحك بشيخ على يده تأخذ هذا العلم فوالله مهما علوت سيقال فيك صحفي إن لم تأخذه من أفواه الرجال كما أخذه أسيادنا الأوائل. وبها أنصح نفسي كذلك

والله الملهم للصواب

ـ[أبو ريان الزعبي]ــــــــ[16 - 03 - 08, 11:18 م]ـ

ماالكتب التى يمكن أن يراجع فيها مثل هذا السؤال؟

من أفضل الكتب التي يراجع فيها مثل هذا السؤال , كتاب " علم الرجال , نشأته وتطوره" للأستاذ الشيخ الدكتور محمد بن مطر الزهراني - رحمه الله -. وهو من الكتب المقررة لطلاب السنة الاولى في كلية الحديث الشريف في الجامعة الإسلامية في المدينة.

رحم الله مؤلفه رحمة واسعة وجعله في ميزان حسناته , وجزاه عنا كل خير.

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[18 - 03 - 08, 05:14 م]ـ

أخى محمود أين أجد هذا الكتاب فى مصر؟

ـ[محمود الأسيوطي]ــــــــ[18 - 03 - 08, 07:48 م]ـ

السلام عليكم

وفقك الله أخي الأسيوطي و أوصلك بفضله إلى رتبة الحافظ السيوطي رحمه الله

عملك مبشر بالخير إن شاء الله واصل على هذا المنوال. وأنصحك بشيخ على يده تأخذ هذا العلم فوالله مهما علوت سيقال فيك صحفي إن لم تأخذه من أفواه الرجال كما أخذه أسيادنا الأوائل. وبها أنصح نفسي كذلك

والله الملهم للصواب

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وجزاكم الله خيرا لدعوتك ولك بمثله والقارئين جميعا

ونصيحتك وعيتها جزاكم الله خيرا وأسعى لتنفيذها إن شاء الله تعالى

أكرمك الله

ـ[محمود الأسيوطي]ــــــــ[18 - 03 - 08, 07:51 م]ـ

أخى محمود أين أجد هذا الكتاب فى مصر؟

أنا اشتريته من كلية أصول الدين - القاهرة

وسأسأل الشيخ رضا عن مكان بيع كتبه إن شاء الله تعالى

والله الموفق

ـ[صالح الحارثي]ــــــــ[19 - 03 - 08, 11:56 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله:

أخي كتابة الترجمة تحتاج إلى خطوات علمية وفنية ينبغي للباحث التحقق منها، ومن أهم هذه الخطوات:

1 - الرجوع إلى الكتب التي تخصصت في ذلك الراوي، فيوجد من الرواة ما كتب فيه دراسات موسعة ينبغي الرجوع إليها أثناء كتابة ترجمته، كما هو الحال في ترجمة محمد بن إسحاق صاحب السيرة فقد كتب فيها الدكتور مروان شاهين رسالة الدكتوراة بالأزهر، وكتب فيه الدكتور أحمد معبد ما يربو على تسعين صفحة في تحقيق للنفح الشذي.

2 - الرجوع إلى الكتب الخاصة بالكتاب الذي روى أحاديث ذلك الراوي، فمثلاً لوكان الراوي في مسند الإمام أحمد فلابد من الرجوع إلى كتاب الإكمال للحسيني.

3 - إن كان الراوي منسوباً إلى بلد معين، ولذلك البلد تاريخ معين فلابد من الرجوع إلى ذلك التاريخ لأن أهل بلده أعلم به من غيره.

4 - إن كان ذلك الراوي موصوف بصفة حديثية من ضعف أو اختلاط أو تدليس فلابد من الرجوع إلى الكتب التي اختصت بتلك الفنون من العلم.

5 - إن الراوي مشهور في علوم آخرى كالفقه أو التفسير أو اللغة، فلابد من الرجوع إلى كتب تراجم ذلك المذهب أو المفسرين أو القراء أو علماء اللغة إلى غير ذلك.

هذه بعض الخطوات العملية في صناعة الترجمة آمل لك التوفيق.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015