ـ[سعود العبيد]ــــــــ[27 - 10 - 07, 09:41 م]ـ
في مسند الإمام أحمد:عن أنس بن مالكأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ما منمعمر يعمر في الإسلام أربعين سنة إلا صرف الله عنه ثلاثة أنواع من البلاء الجنون والجذام والبرص فإذابلغخمسين سنة لين الله عليهالحساب فإذابلغستين رزقه الله الإنابة إليه بما يحب فإذابلغسبعين سنة أحبه الله وأحبه أهل السماء فإذابلغالثمانين قبل الله حسناته وتجاوز عن سيئاته فإذابلغ تسعينغفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر وسمي أسير اللهفي أرضه وشفع لأهل بيته
و عن عبد الله بن عمر بن الخطاب عنالنبي صلى الله عليه وسلم مثله
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[27 - 10 - 07, 10:13 م]ـ
الحديث رواه الامام احمد قال
حدثنا انس بن عياض حدثنى يوسف بن ابى برده الانصارى عن جعفر بن عمرو بن امية الضمرى عن انس بن مالك ان رسول الله قال0000 وذكره
والحديث بهذا السند ضعيف لاجل يوسف ابن ابى برده
والله تعالى اعلم
ـ[ابولينا]ــــــــ[27 - 10 - 07, 11:48 م]ـ
أخي الفاضل الكريم هذه الكتب التي ذكر فيها هذا الحديث وهو ضعيف
كما تقدم به أخي الفاضل/ ابن عبد الغنى
ذكر في مسند الأمام أحمد
وذكره صاحب كتاب / بغية الحارث
وذكر في مسند أبي يعلي الموصلي
وذكره البيهقي في الزهد الكبير
وذكره صاحب كتاب / مسند الحارث
وذكره صاحب كتاب / القول المسدد
وذكر في كتاب الموضوعات
وذكر في كتاب تذكرة الموضوعات
وذكر في كتاب كنز العمال
وذكر في كتاب المسند الجامع للسيد أبو المعاطي النوري
وذكر في الكتاب: المعجم لأبن الأبار
وذكر أخيراً في كتاب سير اعلام النبلاء
هذا والله أعلم
ـ[سعود العبيد]ــــــــ[28 - 10 - 07, 01:28 م]ـ
بارك الله فيكم أخي ابن عبد الغني وابو لينا وجزاكم الله خير
ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[28 - 10 - 07, 02:25 م]ـ
هذا الحديث لايصح وإن تعددت طرقه فكلها معلولة، وقد أطال الكلام عليه الحافظ ابن حجر رحمه الله في رسالته معرفة الخصال المكفرة للذنوب المقدمة والمؤخرة، وفي القول المسدد وفي النكت على ابن الصلاح، وكذلك السيوطي في اللآلئ المصنوعة وغيرهم، وتكلم عليه الشيخ المعلمي في حاشية الفوائد المجموعة، وغيرهم.
السلسة الضعيفة - (ج 12 / ص 961)
هـ- (ما من معمر يعمر في الإسلام أَرْبَعِينَ سنة؛ إلا صرف اَللَّه
عنه ثلاثة أنواع من البلاء: الجنون، وَالْجُذَام، والبرص. فإذا بلغ خمسين سنة؛ لين الله عليه الحساب. فإذا بلغ ستين، رِزْقه اَللَّه الإنابة إليه بما يحب. فإذا بلغ سبعين سنة؛ أحبه الله وأحبه أهل السماء. فإذا بلغ الثمانين، قبل اَللَّه حسناته وتجاوز عن سَيِّئَاته. فإذا بلغ تسعين، غفر الله لَهُ ما تَقَدَّمَ من ذَنْبه وما تَأَخَّرَ، وسمّي أسير الله في أرضه، وشفع
لأهل بيته).
منكر. أخرجه أحمد (3/ 217 - 218)، وعنه ابن الجوزي في " الموضوعات " (1/ 179)، والبزار في " مسنده " (4/ 225 - كشف الأستار)، وأبو يعلى (7/ 241/ 4246/ 4247) من طريق يوسف بن أبي ذرة الأنصاري عن جعفر بن عمرو بن أمية الضمري عن أنس بن مالك مَرْفُوعًا.
ومن هذا الوجه أخرجه ابن حبان في " الضعفاء " (3/ 131 - 132)، وقال:
" يوسف بن أبي ذرة، منكر الحديث جِدًّا، ممن يروي المناكير التي لا أصول لها
من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم على قلة روايته، لا يجوز الاحتجاج به بحال ". وقال ابن معين:
" يوسف؛ ليس بشيء ".
ورواه الفرج- وهو ابن فضالة- واضطرب في إسناده؛ فقال مرة: ثَنا محمد بن عامر عن محمد بن عبيد الله عن عمرو بن جعفر عن أنس بن مالك قال:" إذا بلغ الرجل المسلم أربعين سنة؛ آمنه اَللَّه من أنواع البلايا ... ". الحديث نحوه مَوْقُوفًا.
وقال مرة: حدثني محمد بن عبد الله العامري عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان عن عبد الله بن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله.
أخرجهما أحمد (2/ 89).
والفرج، ضعيف؛ كما في " التقريب "، مع اضطرابه في إسناده، وفي وقفه
و رفعه.
ومحمد بن عامر أو ابن عبد الله العامري؛ لم أعرفه، ولكنه قد توبع:
فأخرجه البزار وأبو يعلى (4248) من طريق محمد بن موسى عن محمد بن عبد الله بن عمرو عن جعفر بن عمرو بن أمية عن أنس مَرْفُوعًا به. وقال:
" لا نعلم أسند جعفر عن أنس إلا هذا الحديث ".
¥