ـ[محمود أبو عبد الله]ــــــــ[07 - 04 - 07, 04:58 ص]ـ

قام بتخريج هذا الحديث محدث الإسكندرية/ أبو محمد أحمد شحاتة الألفي السكندري.

في 6 أشرطة على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=570227#post570227

ـ[عبد الله بن إبراهيم المدني]ــــــــ[08 - 04 - 07, 11:17 م]ـ

جزاك الله خيراً أخانا الفاضل / محمد بن زياد التكلة.

ـ[مليحةجان]ــــــــ[12 - 04 - 07, 09:11 م]ـ

جزاكم الله , و هل عند أحد نقد على متن الحديث" أنا مدينة العلم و علي بابها ".

ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[17 - 04 - 07, 12:41 م]ـ

كنت أود لو أنه قام أحد بنقد وبرد علمي على رسالة أحمد ابن الصديق الغماري في تصحيحه لهذا الحديث

ـ[مجموعة الأولي لخدمات الإنترنت]ــــــــ[17 - 04 - 07, 10:27 م]ـ

جزاك الله خير

ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[24 - 04 - 07, 12:37 ص]ـ

جزاكم الله جميعا خير الجزاء على المشاركة والتشجيع والإفادة

----------

الأخت: مليحة جان: تكلم على متن الحديث شيخ الإسلام ابن تيمية وغيره، وهو مذكور في أثناء التخريج مع الإحالات.

---------

الأخ حسين حيدر:

هذا التخريج هو بمثابة الرد على الغماري في جزئه مع حيث الكلام على طرقه وتخريجها على طريقة المحدثين بعيدا عن روح الهوى والتشيع، وأما الرد المفصل على الغماري فلا يكفي بالتخريج فقط، بل ينبغي ماقشته في تأصيل القواعد التي نسف فيها جانبا من منهج الأئمة في التصحيح والتضعيف والحكم على الرجال، فإنه لم يتمكن من تصحيح (!) هذا الحديث الموضوع إلا بعد أن أعمل هدماً في القواعد المذكورة، بحيث لو اطردت قواعده ما بقي حديث من وضع الرافضة إلا وصحح! ولأصبح المحدثون هم الجناة على الحديث والرجال، والرافضة هم المظلومون وأصحاب الحق!

ومن قرأ جزءه علم خطورته ومدى جنايته المنهجية على الحديث وأهله، وأنه ليس مجرد تخريج حديثي، ولذلك فرح به الرافضة والمتأثرون بهم أيما فرحة.

وجزؤه جدير بالإفراد -ولو بدراسة جامعية- في دراسة مخالفاته ومجازفاته في قواعد الحديث والرجال، لعل الله ييسر له باحثا متمكنا يقضي على الجعجعة والتهويل الذي أحيط بالرجل من جهة صناعة الحديث.

ـ[بدر العمراني]ــــــــ[27 - 04 - 07, 07:26 م]ـ

أخي زياد، لقد قرأ شيخنا رسالتكم المفيدة °في تخريج حديث "باب مدينة العلم"° و أشاد بها، و دعا لك بالخير و التوفيق. ثم سألني عن كتابكم المتعلق بالجزء المنسوب لعبد الرزاق الصنعاني كذبا و زورا، و قال: بأنكم تأخرتم في طبعه. و دمتم للعلم و أهله.

ـ[محمد الحمدان]ــــــــ[30 - 04 - 07, 12:48 ص]ـ

نفع الله بك يا شيخ محمد زياد

وهذا بحث الشيخ خليفة الكواري:

تخريج حديث أنا مدينة العلم وعلي بابها

http://www.saaid.net/book/1/328.zip

ـ[أبو أحمد الصافوطي]ــــــــ[30 - 04 - 07, 07:17 م]ـ

اللهم أعز الإسلام بأمثالك أخي محمد والله إني أغبطك على جلدك هذا في طلب العلم

جزاك الله خيرا ونفع بك

كن في الدنيا إما عالما أو متعلما أومتشبها بالعلماء فإن لم تكن من هؤلاء فلا أقل من أن نسمع وتدعوا لأمثالكم

ـ[ابن وهب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 08:19 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم ونفع بكم

فائدة

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

فائدة

(محمد بن أبي يحيى

لا أستبعد أن يكون هو

أحمد بن أبي يحيى

فلينظر

)

ـ[ابن وهب]ــــــــ[08 - 05 - 07, 08:20 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك فيكم

فائدة

(محمد بن أبي يحيى

لا أستبعد أن يكون هو

أحمد بن أبي يحيى

فلينظر

)

ـ[الرايه]ــــــــ[14 - 10 - 09, 09:00 م]ـ

جزاكم الله خير

- للفائدة

الأحاديث التي حكم عليها الترمذي بالنكارة .. جمعا ودراسة

الحديث السابع

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=189192

ـ[هشام بن بهرام]ــــــــ[14 - 10 - 09, 10:30 م]ـ

فائدة

(محمد بن أبي يحيى

لا أستبعد أن يكون هو

أحمد بن أبي يحيى

فلينظر

)

جزاك الله خيرا.

وهذا ليس بعيد.

ويكون هو أحمد بن عثمان بن سعيد بن أبي يحيى أبو بكر الأحول الحافظ المعروف بكرنيب.

وهو في طبقات الحنابلة وجاء فيه:

أحمد بن عثمان بن سعيد بن أبي يحيى أبو بكر الأحول المعروف بكرنيب

سمع علي بن بحر القطان ومحمد بن داود الحداني وكثير بن يحيى وإمامنا أحمد في آخرين وروى عند محمد بن مخلد ومحمد بن جعفر المطيري وذكره أبو الحسين بن المنادي فقال كان أحد الحفاظ للحديث.

نقل عن إمامنا مسائل منها قال سألت أبا عبد الله أحمد بن حنبل قلت: أبيع للجند فتبسم وقال الدرهم أين ضرب أليس في دارهم ومات سنة ثلاث وتسعين ومائتين.

كذا في النسخة الإلكترونية.

ولعل الصواب "سبعين".

كما في تاريخ بغداد وفيه:

احمد بن عثمان بن سعيد بن أبى يحيى أبو بكر الأحول المعروف بكرنيب سمع على بن بحر القطان ومحمد بن داود الحداني وكثير بن يحيى صاحب البصري ومنصور بن أبى مزاحم ومحمد بن حميد الرازي وأحمد بن حنبل روى عنه محمد بن مخلد ومحمد بن جعفر المطيري وكان ثقة حافظا أخبرنا السمسار أخبرنا الصفار أخبرنا بن قانع أبا بكر المعروف بكرنيب مات سنة ثلاث وسبعين ومائتين

وقد نقل المزي في تهذيب الكمال مسألة له عن الإمام أحمد رحمه الله فقال في ترجمة إبراهيم بن زياد البغدادي:

قال أبو بكر أحمد بن عثمان بن سعيد الأحول المعروف بكرنيب سمعت أحمد بن حنبل يقول إذا مات سبلان ذهب علم عباد بن عباد

وتكون هذه من المسائل العزيزة عن الإمام أحمد.

فأحمد بن أبي يحيى الرواية عنه عزيزة.

لأنه كما قال الذهبي رحمه الله في تاريخ الإسلام لم يشخ فقال رحمه الله:

أحمد بن عثمان بن سعيد. أبو بكر الأحوال كرنيب. حافظ صدوق.

عن: كثير بن يحيى صاحب البصري، وعلي بن بحر القطان، وأحمد بن حنبل، ومنصور بن أبي مزاحم.

وعنه: محمد بن مخلد، ومحمد بن جعفر المطيري.

توفي سنة ثلاث وسبعين، ولم يشتهر لأنه لم يشخ.

والمنقول سابقا من نسخ إلكترونية.

ولاحظت في النسخ الإلكترونية تصحيف اسمه في مواطن إلى "أحمد بن يحيى".

وهذه فائدة عزيزة جزى الله شيخنا المبارك ابن وهب خيرا عليها وعلى ما سبق من أخواتها.

¥

طور بواسطة نورين ميديا © 2015