ـ[صالح العقل]ــــــــ[29 - 12 - 05, 04:36 ص]ـ

أليس في هذا توسع: في تخطية الثقات.

ولا سيما: (أيوووووب!!!)

ـ[أبو المقداد]ــــــــ[29 - 12 - 05, 06:16 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، بارك الله في الجميع.

هذا ملخص الاختلاف في هذا الحديث عن نافع:

- رواه مالك (1) وعبيد الله بن عمر (2) وعبد الله بن عمر (3) وأسامة بن زيد (4) وأبو عمرو بن العلاء (5) وموسى بن عقبة (6)، عن نافع عن ابن عمر قوله.

- ورواه أيوب السختياني (7) وأيوب بن موسى (8) وكثير بن فرقد (9) وصخر بن جويرية ووهيب بن خالد (10) وابن أبي ليلى (11) وأبو حنيفة (12)، عن نافع عن ابن عمر مرفوعا.

ولفظ حديث أبي حنيفة: من حلف بالله لأفعلن كذا وأضمر إن شاء الله ثم لم يفعل الذي حلف عليه لم يحنث.

- ويروى من حديث عبيد الله مرفوعا، ولا يصح (13).

وقد صحح الحديث الشيخ أبو إسحاق الحويني في "غوث المكدود".

لكن ثمة تنبيه:

قال الشيخ أثابه الله: " قلت: لم يتفرد أيوب برفعه، إنما تابعه جماعة منهم:

1 - عمرو بن الحارث.

أخرجه النسائي (7/ 25) وابن حبان في الثقات (2/ 251) والحاكم (4/ 303) ... " أهـ

ت: المتابع هو كثير بن فرقد لا عمرو بن الحارث.

تنبه آخر:

نقل الزيلعي عن الدارقطني أنه قال: "ورواه هقل بن زياد عن الأوزاعي عن حسان بن عطية عن نافع عن ابن عمر مرفوعا"

والذي نقله الشيخ محمد بن عبد الله عن المخطوط: "موقوفا" فليحرر.

وممن صحح الحديث من المعاصرين: الألباني وحسين سليم ونور الدين عتر.

والحديث يحتاج إلى مزيد بحث وتأن، ولابد من أخذ كلام المتقدمين؛ أحمد والترمذي= بالاعتبار

طور بواسطة نورين ميديا © 2015